احتفى العديد من المراقبين والمهتمين بما أعلنته تركيا بوقف الحملات الدعائية السياسية ضد النظام المصرى والتنبيه
الانتماء لتراب وطن ليس مجرد أقوال ولكنه أفعال، هذا الانتماء ليس رفاهية ولكنه مسؤولية، الانتماء لا يهبط
خبلَ فلانٌ، فسد عقلُه وجُنّ، فصار مَخْبولًا، خَبلَ نائب مرشد جماعة «الإخوان الإرهابية»، إبراهيم منير، ومن خَبلَه يتوهم أن جماعته لاتزال حية تسعى!.
أنا نادرة التضخم فى الزنوج، استثناء فى الآسيويين، يكبر حجمى فى 50% من الرجال بعد الستين
بالقرب من الحدود الغربية للنيجر مع دولة مالي، شهدت مجموعة من القرى أعنف هجمات إرهابية مسلحة
تذكرت ما كتبته فى مايو 2018 عن المصالحة المزعومة مع جماعة الإخوان الإرهابية، بعدما قرأت مقال كرم جبر
ذهبت يوم ١٩ من الشهر الجارى إلى قرية دندرة، وهى قرية تقع فى محافظة قنا جنوب مصر، لحضور
كنت أمسك يدها الرقيقة وهى تتمرن مع النجم الكبير «أحمد الحجار» على غناء أغنية «السعادة» أمام الجمهور
«كان اغتيال رئيس الأساقفة أوسكار روميرو بلا شكّ علامة فارقة في حياة الكنيسة في أمريكا اللاتينيّة.
شرفُ الإنسان، رجلًا كان أو امرأة، هو «الصدق»). هكذا قالت السيدةُ التى حاربت طيلة حياتها الكذبَ والنفاقَ والازدواجيةَ
أنا لست مؤيدا لما تطالب به النساء على طول الخط، إلا ما لهن الحق فيه بعيدا عن الهوس والرعونة
إذا كان رئيس الوزراء الإثيوبى، آبى أحمد، صادقًا فى قوله أمام البرلمان الإثيوبى (الثلاثاء): «لا نرغب
لم يبخل القدر على الدكتورة نوال السعداوى، فاختار لها رحيلها فى يوم ليس ككل الأيام، وكان ذلك وكأنه تكريم مضاعف فى ختام مشوارها يوم الرحيل!.
ده تعبير صحيح ، بس صحته مش جايه من إن كل واحد بيعمل إللي علي مزاجه ، او إن نظام الإدارة مش متظبط ، أو إن الفساد مستشري
استكمالاً لمسيرة دعم وتمكين المرأة المصرية، أوجه الحكومة بما يلى:
لا كلمات تفى حبى لك ولا تكفى الجميل من صنع يديك وأفكارك وأمومتك الدافئة
«إذا عاد بى الزمن لفعلت كل شىء مرة أخرى. هذا ما تعلمته من تجربتى، أننى كنت على الطريق الصحيح».
كان حديث المقالة السابقة عن اللقاء بين «القديس البابا كيرِلُّس السادس» والراهب «أنطونيوس السريانى
أمس - وأنا أطالع صفحات العالم الإتصالي - شعرت بصدمة شديدة ، وأسي وحزن يقترب حد الفجيعة
(السفليين) وأتباعهم ودلاديلهم بيقواوا إن نوال السعداوي كانت بتحارب الاسلام ، وكأنها كانت بتمسك المسلم تكتفه وتحط صخره علي بطنه علشان يعلن كفره