" بيترو بايوكي أو بيير كما يعرفه أصدقاؤه, مصري من عائلة إيطالية قدمت إلي مصر في عصر الخديوي إسماعيل,
ترجمة عن الهيروغليفية مباشرة: شريف الصيفي
مع استمرار التعافي من جائحة فيروس «كورونا»، ينشر قسم «مقالات الرأي» بوكالة «بلومبرغ» للأنباء سلسلة
العام 1962 شهد عالم السينما فيلماً آخر من تلك الأفلام التي كان يصنعها جبابرة هوليوود، حين قدم ديفيد لين للشاشة
أثارت صورة نائب حزب النور السلفى فى البرلمان كثيرًا من التداعيات التى نسيها المواطنون منذ برلمان 2012
مدير التحرير فى الدائرة الفاتيكانية للاتصالات أندريا تورنييلى كتب مقالًا له حول الحوار بين الأديان فى حبرية
لا يعرف الفضل لأهل الفضل إلا ذوو الفضل، لفتة طيبة من الرئيس عبدالفتاح السيسى أن يُرجع الفضل
تزاملت الباخرة البنمية «إيفرجرين» الجانحة فى قناة السويس مع تصادم قطارى سوهاج، كان الحزن كبيرًا
منذ أكثر من ثلاثين عاماً ونحن نناقش قانون زراعة الأعضاء بأيادٍ مرتعشة، وحتى عندما وضعنا قانوناً
لكي تدرك الشعوب جيداً من وماذا تواجه علينا ندرك أن سد النهضة الإثيوبي مشروع حددت
لم أتخيل أن تغيب نوال السعداوي عن الحياة.. ووجدتني أتذكر تساؤل نيكوس كازانتزاكيس
حول عملية تعويم السفينة دار كلام كتير من أفندية متخصصين في الخسة والندالة ، وبيني وبينك النوعية دي
ترجَّلَ الفارسُ النبيلُ عن صهوةِ جواده الذى لم يبرحه حتى اللحظة الأخيرة. رحل رجلٌ عظيمٌ نابه عشِقَ مصرَ
اتفهم طبعا "حسن" مقصد ، لا يخلو في افضل الاحوال من سذاجة على بلاهة ، هؤلاء الذين يريدون الدفاع عن نوال السعداوي ضد المتحرشين
بدأنا ومضات من حياة القديس «البابا كيرِلُّس»، أبرزها محبته الشديدة لله؛ فترك العالم راهبًا، ثم متوحدًا فى حياة
لا يجوز تعليق صور «ميكى وبطوط» فى غرف الأطفال، تقدر تعلق لهم صور «أمنا الغولة» أو صور صاحب الفتوى
ستظل حوادث السيارات أو القطارات فى مصر من بين الأعلى فى العالم، والسؤال المطروح: كيف يمكن أن نواجه ظاهرة باتت تحصد أرواح آلاف المصريين كل عام، ودون أى تغيير يذكر؟
«الجشع، الغرور، الخوف».. ثلاث رذائل أزلية تحاصر النفس البشرية فى كل زمان ومكان، تتملكها، تستنزف قواها
الحمد لله، كابوس وانزاح، استقامت السفينة البنمية الجانحة «إيفر جيفن» بعد جهد جهيد، بسواعد المخلصين
«أحمد عاكف» بطل رواية «خان الخليلى»، الذى برع كاتبنا الكبير «نجيب محفوظ» فى رسم ملامحه