انتقدت الدكتورة مني الصبان الأستاذ بالمعهد العالي للسينما ومدير المدرسة العربية للسينما والتليفزيون، المطالبين بـ "السينما النظيفة"، وأضافت من يطالبون بذلك لديهم أمراض نفسية تجاه المرأة.

*رامز رؤوف "أستاذ التنمية البشرية بالمركز الهولندي": البرمجة اللغوية العصبية هي علم حديث ويعني بلغة التواصل بين الإنسان والمخ. *الصورة الذاتية عن النفس تسهم في سلوكياتنا وأفعالنا تجاه نفسنا وتجاه الآخرين وعلم البرمجة يعني بتحسين تلك الصورة. *نستخدم العلاج بالبرمجة العصبية في عدة حالات كالخوف المرضي والوسواس القهري وأيضًا التخسيس. *مصادر البرمجة خمسة : الأسرة، المدرسة، دور العبادة، الأصدقاء، أنا.

- الدستور "الإخواني" الحالي "فضيحة" بكل المقاييس. - الدستور متأخر ولا يحقق طموحاتنا على الإطلاق. - نعاني كمصريين الآن من نكسة محققة. - نعاني من فكر بدائي وهابي لا يمت للمصريين بصلة. - هذا الدستور يصلح للتطبيق في بلدان صحراوية قبلية. - علينا عبء كبير جدًّا حتى نعيد لمصر هويتها وحضارتها.

لكي تكون عضوًا فعالًا بالإخوان المسلمين لابد أن تتحول " لريبوت" أي إنسان ألي. كنت عضوًا بالتنظيم العالمي للإخوان المسلمين وانفصلت عنهم لأسباب فكرية.

تريزة سمير "صحفية وناشطة ومؤسس حركة راعي ضميرك": مرسي لا يمثلني كرئيس ولا داعي لأن يصرخ بوجوهنا ليل نهار إنه رئيس ومرشح الثورة. لسنا بفلول أو بلطجية ولكننا نذهب نطالب بحقوقنا حاملين أرواحنا على كفوفنا لأجل مصر. عن أي حوار وطني يتحدثون بعد الدم؟ سنستمر بالميدان حتى تحقيق مطالبنا أو الموت فداءًا لمصر.

*على مرسي وجماعته التوقف عن التذرع بالشرعية الثورية، تلك الشرعية كان مجالها بعد الثورة وقبل إجراء أية انتخابات. *الشرعية الموجودة الآن هي شرعية القانون ومرسي تم اختياره وفق شرعية القانون وليس شرعية الثورة، فهو لم يكن قائد للثورة ليتحدث باسم الثورة وشرعيتها، فهذا كلام بغير منطقه.

*مستشفيات منفلوط لا تجد الحقن لعلاج مصابي حادثة القطار بينما أطنان الأدوية تذهب لغزة. *الرئيس مرسي يعتمد في خطاباته على لغة المشاعر واستمالة العاطفة الدينية للشعب. *خطاباته تتسم بالحنجورية أكتر منها خطابات عقلانية وتلك النوعية من الخطابات تنجح مع عامة الشعب الذين لا يملكون العلم

ماجد أمير أخصائي المشورة الأسرية والنفسية ومدرب تنمية بشري: *الآخر في الدول المتقدمة هو المختلف عني ولكنه يكملني عكس مجتمعاتنا الشرقية التي تقصي كل ما هو مختلف. *كلما أتسع المرء في ثقافته وإطلاعه كلما زادت مساحة قبوله لكل ما هو مختلف.

أقول لأختي أرجعي بيتك وأبوكي وأهلك فاتحين دراعهم ليكي ومستنين رجوعك حتى لو مدام وحامل. *سلمنا أمرنا لله ، فهو القوي القادر أن ينصرنا. *أختي مش هتزود الإسلام ولا هتنقص المسيحية ... أقول للسلفيين رجعوها وجاهدوا وأكسبوا ثواب مع أطفال الشوارع مش تاخدوا بنت من حضن أهلها. الداعية الإسلامي حسن الغنام: ياريت شيخ الأزهر يطلع بيان يدين فيه اللي بيحصل من السلفيين دة.

د. أمين مكرم "أخصائي السمنة والعلاج الطبيعي ومدير مركز الحياة لعلاج البدانة": السمنة نوعان سمنة دهون وسمنة مياه، لو بحارب مياه أنا بحارب وزن كبير كمجمل ، لو بحارب دهون أعيد توزيع الدهون الموزعة بشكل خاطئ. *زيادة الوزن من 20 لـ 24 ، حينها يعد الشخص في الوزن الطبيعي، إذا تعدى الـ 30 فإنه يعاني سمنة مفرطة، إذا تعدى الـ 45 فإنه مريض بدانة مفرطة.

*هناك أعراض مصاحبة للاكتئاب كالإفراط بالنوم أو الطعام أو اللا مبالاة بالأحداث وعدم القدرة على إنجاز المهام المطلوبة.
*الوراثة تلعب دور رئيسي في الإصابة بالاكتئاب المرضي المزمن.
*علاج الاكتئاب يتضمن علاج سلوكي وعلاج دوائي، والسلوكي يستخدم في علاج الاكتئاب العرضي ، بينما الدوائي في علاج الاكتئاب المرضي.

جيهان خضير "رئيسة مؤسسة اللوتس للتنمية وحقوق الإنسان": على القوى المدنية التوحد لمواجهة تديين الدولة وتأسيسية الدستور. *هناك مواد يتم وضعها بالدستور تعد انتهاكًا صارخًا لحقوق المرأة والطفل. *أسامة عثمان "عضو سابق بالجماعة الإسلامية: الحجاب ليس من الإسلام في شيء.

د. سلوى عبد الباقي أستاذ علم النفس والاجتماع: قوانين المرأة التي سنها المجلس القومي للمرأة لا يصح نسفها بحجة إنها قوانين سوزان مبارك. *زواج القاصرات ستنتج عنه أزمات مجتمعية حقيقية ومنها أطفال الشوارع وفتيات الليل والمرأة المعيلة. *زواج القاصرات غير قابل لتنفيذه على أرض الواقع بمصر ولن يقبله المصري البسيط بفطرته الإنسانية.

*الختان جريمة ضد الإنسانية ولا يمحو أثرها الزمن. *مصطلح ختان مستحدث لتجميل جريمة بتر الأعضاء التناسلية للأنثى. *لا يوجد بقواميس العالم الطبية أجمع ما يسمى ختان الأنثى. *ختان الإناث عادة إفريقية قديمة ولا أساس ديني أو طبي لها.

*كاتب مصري يطرح فكرة إعادة ترخيص بيوت الدعارة لمواجهة أزمة التخرش الجنسي. نادية عادل حكيم: تعرضت لتحرش من سائق "موتوسكل" بالمنيا وحينها وجدتني أجري ورائه وأوسعته ضربًا. *حين توجهت للمركز لعمل محضر ضده تم تبطيء الإجراءات من قبل المسئولين بحجة ألا يتحول الأمر لفتنة طائفية.