كان موكبًا جميلًا ومؤثرًا، موكب المومياوات الفرعونية، وهو يتحرك بمهابة ووقار، نابعين من روعة التاريخ، وأصالة الحضارة القديمة، المستمدة من
بيمشي في أي حته ، وأي واحد بيسوقه سواء طفل أو بالغ ، ملوش أي هوية لا ترخيص ولا نمر يعني لو عمل حادثه وهرب متعرفش
حتى فترة قريبة كانت منصات التواصل الاجتماعى تُعد عالمًا افتراضيًا موازيًا، ولكن مع تسارع الوقت صارت
أن تأتى متأخرًا عليك ألا تأتى أبدا، لافت دخول «إدارة بايدن» المتأخر على ملف سد النهضة
معدلات التزاحم فى حجرة واحدة فى الأحياء العشوائية هى إحدى نتائج التزايد السكانى، ولذلك
لقد شهدت صناعة فن المقال النقدى وأساليب إعداده وإخراجه تطورًا كبيرًا فى العقود الأخيرة من القرن
فوريس بولسي المعنية برصد قوائم أعلي أغنياء العالم من حيث مقدار ماحققوه من تراكم ثروي
بمناسبة العرض المبهر لترنيمة «مهابة إيزيس»، في افتتاح متحف الحضارات بالفسطاط، وهو إنجاز وطنى
الفرق بين الفن والهلاوس هو الوعى، من حقك أن تمارس جنون الخيال وتجمح به إلى أقصى حد، لكنه فى النهاية
خلف الرئيس «عبدالفتاح السيسى» يصطف 100 مليون جندى: الفلاح الذى يرتبط مصيره بالمياه، الأم التى
فى رسالة واضحة من الدولة المصرية بنشر ثقافة المحبة والسلام والمدنية، أصدرت «مصلحة سكّ العملة المصرية
وجَّه الرئيس عبدالفتاح السيسى رسالة للمسؤولين فى إثيوبيا قائلا: «بلاش مرحلة إنك تمس نقطة مياه من مصر
لا اتوقع ضرب السد قريبا ً - وربي اعلي واعلم - علشان قانوناً اتصور انه لا يمكن ضرب حد علي احتمال فعل
بداية العلم حلم، وأحلام العلماء الآن تخطت كل الأسقف والخيالات، والمدهش أن هناك تصميماً عليها
سيبك من الإخوان وإللي بيقولوه ، إنما الكارثة الحقيقية هي في هؤلاء الأفندية إللي مش ممكن خالص تعرف هما عايزين إيه ، هما أنفسهم ما يعرفوش هما
ورد إلى ذهنى عنوان هذا المقال عندما قرأت خبراً مثيراً لكل مَنْ يعنيه ما يحدث على كوكب الأرض
هناك رأيان.. رأى يذهب إلى أن اللغة القبطية هى المرحلة الأخيرة من تطور اللغة المصرية، التى تكلم وكتب بها المصريون
تحدثت المقالة السابقة عن رعاية القديس «البابا كيرلس السادس» لشعبه وعنايته بهم، وكيف كان يخدم بأمانة قلب
يا أيها البشر والآلهة الذين فى الجبل.. إنها السيدة الوحيدة.. مهابة لإيزيس فإنها التى تلد النهار.. مهابة لإيزيس
معظم المصريين فاكرين إنهم بيتكلمو عربي, بسبب الشبه الكبير اللي بين الألفاظ وأصوات