هذه المرة عزيزي القارئ أكتب لكم هذا المقال ليس عن سياسة ولا اقتصاد ولا أعياد ولا أحلام ولا أوهام بغد أفضل، لكنني ربما أكتبه عني وعنك، فحديث آخر الشهر هذه المرة عن قصة قصيرة بعنوان بطاقة اليانصيب للعظيم أنطون تشيخوف.
في مصر عيد تحرير سيناء وميدان للتحرير، وربما عدة ميادين، وقد حررنا مصر من الاحتلال الإنجليزي، وحررنا سيناء من الاحتلال الإسرائيلي،
حدثتك سيادتك كثيراً عن دولة أرغندان التي تقع في قارة فرقندون، وفي المقال السابق حدثتك عن الخنزير الذي استقر بها وضيق حياة شعبها
تتلخص نظرية الخنزير بأن أحد الحكام الظلمة أمر باعتقال مواطن وحبسه انفرادياً في زنزانة مساحتها ثلاثة أمتار مربّعة دون أي سبب
بعد أن أعتبر الرئيس السيسي مسألة المياه أمن قومي وخط أحمر، ولا يمكن المساس به، وقد جربنا معه
لكي ندرك إجابة سؤال عنوان المقال، علينا العودة لذلك التباين الواضح بين ما تحدث عنه بالوصف الرئيس السيسي لنهر النيل
بالغ تقديري وامتناني لكل فرد قام بالمشاركة في تنفيذ ونقل حفل موكب نقل المومياوات من المتحف المصري العظيم لمتحف الحضارة المجيد
لا اخفي عليك صديقي القارئ، أنني كنت أود أن أترك المساحة هذه للنقاش مع حضرتك حول مسألة لعنة الفراعنة التي تلم بنا مؤخراً
لا شك أن القاهرة الآن تجني ثمار مواقفها القوية وعلاقاتها المثمرة مع العالم الغربي بشكل عام
أحمدك يا رب ودعنا الفقر أخيراً، مصر توقع اتفاقية مع الصين لتصنيع لقاح ضد كورونا وهانصدره وحتلعب البليا معانا، وحاجة رضا،
أجد نفسي هذا اليوم لدي الفرصة السانحة والكاملة للكتابة عن الأم، ولأنني كلي ثقة في أن أمي لن تقبل أن أكتب عنها، وقد تغضب مني، وتأبى أن أشكرها
أعلن البنك المركزي ارتفاع تحويلات المصريين في الخارج خلال عام ٢٠٢٠ بنحو ٢.٨ مليار دولار، مقارنة بالعام السابق ٢٠١٩، وأفاد بيان للبنك
أشتهر المصريون القدماء بأنهم بناة الأهرام مع أن لهم المئات من المباني العظيمة من معابد ومقابر أخرى، لكن كانت معجزاتهم هي بناء الأهرامات
عزيزتي المرأة مبسوطة حضرتك دلوقتي، العالم كله ومصر والرجالة يحتفلون بيومك، يعطونك يوم آخر نفس الشهر سموه عيد الأم
أندهش كل الاندهاش حينما أرى رئيس للجمهورية يعرض للمحاكمة والمساءلة سواء خلال فترة ولايته أو بعدها، أتساءل ما كل هذا الجحود الذي يتملك قلب
فبراير برغم قصر أيامه عن الشهور العادية إلا أنه يعده البعض شهر صعب، لكن اليوم وبعد ما جرى ويجري لا أظن أن فبراير بات يحتفظ لدى المصريين
في الوقت الذي كانت دول العالم المتقدم تهتم بسرائرها إذ تجري فيها التجارب على اللقاحات الساعية لإجازتها وترخيصها لإنتاجها وبيعها وإنقاذ شعبها
بشغف كبير خاضت سحر سليم، أستاذة الأشعة التشخيصية بكلية الطب جامعة القاهرة
كانت هناك جزيرة تعيش عليها جميع المشاعر معاً، وفي أحد الأيام هبت عاصفة شديدة، وكانت الجزيرة على وشك الغرق، كل المشاعر
إذا رأيت سجدة لاعبي النادي الأهلي على أرض ملعب قطر الدولي بعد هزيمتهم من فريق بايرن ميونخ تتأكد أن الهزيمة تمنح لمن يستحقها في الحالات