القدسُ، مدينة الألم والمعاناة عبر التاريخ، كانت لوهلةٍ مرَّت قبل ألفي سنة عاصمةً للعبرانيين، وسُميت آنذاك تقديسًا لها وتبجيلًا
تخلف الشيخ محمد حسان والشيخ حسين يعقوب عن الشهادة أمام المحكمة فى قضية تنظيم من أخطر التنظيمات
لم يكتف الصينيون بتصدير الكورونا للعالم أجمع، لكن أطلقوا صاروخًا تاه فى الفضاء، ولم تعد وكالة الفضاء
لقد أصبح محور الإرهاب شاغلًا مُهمًا لصُناع الدراما، يكاد لا يخلو عمل درامى من الإشاره إليه، وأراها
فى بادرة إنسانية، قام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولى العهد الأمير محمد بن سلمان
وأنا أتابع مسلسل الاختيار أهمس دوماً بسؤال صلاح عبدالصبور المؤرق الصادم والمحزن، كيف ترعرع
منذ ان تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي الرئاسة كانت اولي دعواته " تجديد الخطاب الديني" كخطوة هامة في مكافحة
بعض الأمور يجب أن تكون مستقرة وسريعة. هدف اللقاح ليس فقط حفظ الأرواح وعودة الحياة لطبيعتها بل الوصول
نعود اليوم لمواصلة السلسلة التاريخية «مصر الحلوة»: التى بدأت منذ عدة سنوات بالحديث عن «مِصر الفرعونية
ما زلنا نناقش ما طرحه سمو الأمير «محمد بن سلمان»، ولى عهد السعودية، من أفكار هى بمثابة ثورة دينية وفكرية
كثير من الانطباعات فيما يتصل بالمستوى الفكرى والفنى للدراما التليفزيونية فى السباق الرمضانى تفرض
عندما نسمع فتوى عن «الحجامة» والعالم يكتم أنفاسه خوفا من جائحة كورونا، ولا يلاحق إحصاء ملايين
أثارت حلقة «لعبة نيوتن» التى حاول فيها «مؤنس» أن يمارس الجنس عنوة مع «هنا» تحت اسم أخذ حقه الشرعى
مما لا شك فيه أن إدارة أوباما والتي تدير أمريكا اليوم ، تحمل كراهية لا حدود لها للإدارة المصرية الحالية
هناك الكثيرون ممن ساهموا في نقل زاوية رؤيتي لعالم الفيسبوك من مجرد الرؤية السطحية التي كانت تراه مجرد عالم افتراضي
هذا عتاب رقيق للأب داوود لمعى، وصلنى فيديو من الدكتور منير وليم، جراح التجميل المعروف، عن عظة للأب
من المسائل التى تشغل بال الغالبية هذه الأيام ولا يكاد يخلو منها حديث عائلى أو بين الأصدقاء أو حتى
أزعجنى كثيرًا تعبير انتشر مؤخرًا، وهو «مصرية بـ100 راجل» أو «ست بـ100 راجل».. رغم أن هذا التعبير
الشائعة أو شبه الشائعة الأولى التى أعلنت نقل عيد شم النسيم من الإثنين إلى الخميس أسوة بالأعياد غير الدينية