زمان، من ييجي ٢٥ سنة، روحنا حضرنا ندوة في مكان كاثوليكي في السكاكيني بالقاهرة، وكان دكتور رفعت السعيد (رئيس حزب التجمع وقتها) هو المتكلم في الندوة دي،
بمناسبة المقتلة إللي بتحصل دلوقتي في فلسطين لازم نسأل: فين المشايخ إللي كانوا بيدعوا الشباب العربي للجهاد في أفغانستان ضد المحتل الروسي
«إنت معترض ليه؟.. مش هو ده الواقع اللى احنا عايشينه؟!».
فجأة، فُتح المزاد على السوشيال ميديا، الكل يحاول ركوب التريند بفتح نيران الوطنية المزعومة على حركة
هل يحتاج الذين تعافوا من «Covid-19» إلى اللقاح؟ سؤال مطروح بشدة وحوله جدل شديد، وبداية أقول إنه لم يُحسم بعد مثله
بعد تصريحات ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان الأخيرة، التى توافق فيها مع ما طرحه د.الخشت
مع شيكابالا فى تحركه قضائيًا ضد (التنمر)، ولكن عليه أولًا أن يضبط انفعالاته، التى تجلب عليه مزيدًا من التنمر
سايبنا ليه متحيرين،
القدسُ، مدينة الألم والمعاناة عبر التاريخ، كانت لوهلةٍ مرَّت قبل ألفي سنة عاصمةً للعبرانيين، وسُميت آنذاك تقديسًا لها وتبجيلًا
تخلف الشيخ محمد حسان والشيخ حسين يعقوب عن الشهادة أمام المحكمة فى قضية تنظيم من أخطر التنظيمات
لم يكتف الصينيون بتصدير الكورونا للعالم أجمع، لكن أطلقوا صاروخًا تاه فى الفضاء، ولم تعد وكالة الفضاء
لقد أصبح محور الإرهاب شاغلًا مُهمًا لصُناع الدراما، يكاد لا يخلو عمل درامى من الإشاره إليه، وأراها
فى بادرة إنسانية، قام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولى العهد الأمير محمد بن سلمان
وأنا أتابع مسلسل الاختيار أهمس دوماً بسؤال صلاح عبدالصبور المؤرق الصادم والمحزن، كيف ترعرع
منذ ان تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي الرئاسة كانت اولي دعواته " تجديد الخطاب الديني" كخطوة هامة في مكافحة
بعض الأمور يجب أن تكون مستقرة وسريعة. هدف اللقاح ليس فقط حفظ الأرواح وعودة الحياة لطبيعتها بل الوصول
نعود اليوم لمواصلة السلسلة التاريخية «مصر الحلوة»: التى بدأت منذ عدة سنوات بالحديث عن «مِصر الفرعونية
ما زلنا نناقش ما طرحه سمو الأمير «محمد بن سلمان»، ولى عهد السعودية، من أفكار هى بمثابة ثورة دينية وفكرية
كثير من الانطباعات فيما يتصل بالمستوى الفكرى والفنى للدراما التليفزيونية فى السباق الرمضانى تفرض