قررت اكتب هذا المقال بشكل مبسط لانني اواجة عدة اتجاهات داخل مصر وخارجها ، داخل مصر هناك قوي لا تستوعب موقف النظام المصري
رجل الله المقاوم، البطل الذى لم يكتف بالصلاة بل وتمنطق بلاهوت التحرير، وأعطى للأرض قدر ما أعطى للسماء
اتابع بقلق وحزن ما يجري بين المواطنين المصريين الاقباط الان ، "اهانات وشتائم " بين اطراف للاسف علمانيين
في الوقت الذي يعاني فية العالم من كوفيد 19 ، ويصلي لمسلمون في العشر الاواخر من رمضان وليلة القدر.
يحتفل المصريون بشم النسيم، بعد احتفال المواطنين المصريين الأقباط بعيد القيامة المجيد، ويأتى عيد القيامة بعد أسبوع الآلام.
اسبوع الالام يقبل ويذكرني بنساء تحملت الالم من اجل المسيح من امة مريم التي حبلت من الروح وتحملت
وشرفت بأدارة الندوة التي نظمتها بتانا الخميس الماضي حول الكتاب بحضور المؤلف والناقد الكبير شعبان يوسف .
يحل علينا شهر رمضان المعظم، ذلك الشهر الكريم الذى يذكر المصريين بانتصاراتهم علي الاعداء، سواء على التتار فى موقعة عين جالوت
لا يمكن الحديث عن الصحافة المصرية دون أن نتذكر نقابة الصحفيين العريقة، ونقبائها العظام الـ«22» نقيبا
تقترب انتخابات النقابة والصحافة في اسوء احوالها بين الفقرالذي يفرض الحاجة للاغلبية للبدل ، وظهور جيل
امام احدب ايقوناتة تصلي له الملائكة طالبة من الرب له الشفاء لان مئات الكنائس في حاجة لصلاة فرشاتة وروحانية الوانة .
يا أيها الشهداء الاحياء والراحلين أتوق إليكم، أقول لكم ما قاله محمود درويش لأصدقائة:
" حتي الان وبعد مروراكثرمن الف عام مازلنا نختلف علي العلامة الجليل أوريجانوس هل يستحق الحرم ام لا ترفقوا ياسادة".
هناك في عمق النهر بالقرب من مدينة المنيا ولد الطفل عبد الرحيم علي ابن الشيخ علي من الموظفين
قتل السقف حورس بشهادة النهر ، وتحول عرس قانا الجليل الي مأتم ، وارملة نائين تنتظر المسيح لكي
اعلن الانبا مكاريوس أسقف عام المنيا في بيان رسمي عن ترحيبه بقرارات البابا تواضروس الثاني بتعيين
غربت شمس الثورة خارجنا قبل ان تشرق داخلنا ، لم تعد اغاني فيروز تدفء القلب ، بعد ان فقدنا عواطفنا
في ذكري ثورة 25 يناير لايمكن نسيان دور الاب وليم سيدهم اليسوعي ومريدية في تلك الثورة ولا يمكن ذلك
الأقباط فى مجلس النواب 2020 ـ (37 عضواً) (3 فردى ـ 28 قوائم ـ 6 تعيين)
استطاع العلماء ان يكتشفوا لقاحات لفيروس كورونا ، وبالفعل بدات حملات التلقيح في الغرب والشرق