حين أُصبت بالكورونا وجاءت نتيجة تحليل الـPCR إيجابية يوم 25 إبريل الماضى، كنت متفائلًا، وأعرف أن معظم حالات الكورونا تمر بهدوء
تفسير بسيط لمقولة "مصر أم الدنيا"، تلك المقولة التي يسخر من سماعها قِلة لا تُذكر من الأشقاء العرب أحيانًا
“التصوف” و”الرهبنة” وسائل تعَّبُدِيه نسبية إختلفت طرق أدائها من دين لدين، بينما أتفقت فى أهدافها
صار السؤال عن أصل فيروس كوفيد ١٩ الآن أهم من سؤال أصل الحياة، ظهرت على السطح مرة أخرى إمكانية
لم أتخيل أن مقالى السابق حول الكلاب الضالة يحظى بهذا الاهتمام الكبير، وواضح أن المشكلة أكبر مما كنت أتصور
فى لقائى مع الإعلامية المتميزة فضيلة سويسى على شاشة سكاى نيوز عربية، ذكرت أن مصر هى الوحيدة
بينما يتصارع العالم حول مصدر جائحة «كورونا».. يقف الإنسان عاجزاً أمام أعراض مرض «الفطر الأسود
أكتب قبل ساعات طويلة من بدء مباراة الأهلى ونهضة بركان، أمس، فى الدوحة، التى أتمنى انتهاءها بفوز الأهلى بكأس
ما المطلوب من لاعبنا الدولى محمد صلاح، يركن الكرة شمال، ولا يُحطّها يمين، يمرّر ولا يرقّص ولا يشوط مباشرة
فى 9 مايو الجارى، دعا الصديق العزيز عبداللطيف المناوى، فى مقاله «دعوة لحوار حول التجديد»، أبناء الوطن
الخبر الذى نشرته «الوطن» يوم الأربعاء الماضى عن وفاة شاب ٢٥ عاماً أثناء علاجه بالقرآن وإخراج الجن من جسده
انتشر الكورونا بسرعة الضوء في كل العالم , فيما عجز العالم عن التصدي لهذا المرض او ايقافه
فى إطار تأكيد مفهوم التجديد المنطلق من قاعدة التفكير والمواءمة بين التجديد، وما يُعتبر من قِبَل قطاعات
بعد رفض اثيوبيا كل الوساطات بمنح مصر والسودان حصتهما في مياه نهر النيل فقد رفضت اثيوبيا كل الحلول وقررت التصعيد الكامل
تزايدت الأصوات الزاعقة في مصر منذ بداية أزمة سد إثيوبيا، وهي الأصوات المطالبة بحل عسكري
تحدثنا عن «البابا شنودة الثانى»، الخامس والستين فى بطاركة الإسكندرية، المتنيح عام ١٠٤٧م
فى الأول من يونيو من كل عام – والذى يوافق 24 بشنس فى التقويم القبطى – تحتفل الكنيسة القبطية بذكرى
نحن أمام «مافيا للاتجار بالأطفال»، شبكات دعارة على اليوتيوب تمنح مرضى البيدوفيليا
ألحَّ على ذهنى هذا السؤال وأنا أتابع حالة الفنان الجميل شريف دسوقى التى انتهت للأسف بالبتر، وهو حل صعب
تقدم الناقدة القديرة «د. عزة هيكل»، فى كتابها الفريد «فى الأدب المقارن»، بحثًا مهمًا شديد التميز