قال الدكتور أندرية زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، إن أوضاع الأقباط في مصر تحسنت،
أكد الدكتور علي المصيلحي، وزير التموين، أن المخزون الإستراتيجي للسلع
رحل عن عالمنا الأيام الماضية، العالم الكبير ستيفين هوكينج، والذي لم يمنعه مرضه
دعا البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، المصريين إلى
تجاهل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مؤامرة تقودها "آية حجازي"، الناشطة الأمريكية من أصول
انطلقت اليوم فعاليات معرض الآثار المؤقت، الذي يأتي تحت عنوان "الحياة في الموت: الدولة الوسطى
توتر جديد حدث في العلاقة بين بريطانيا وروسيا، وامتد صداه إلى بعض الدول الغربية
ظهر الإعلامي توفيق عكاشة، مرة أخرى من خلال موقع "يوتيوب"، لتقديم برنامجا
كشف موقع "سبورت 360"، الرياضي المتخصص، أن القيمة التسويقية للاعب
قال الدكتور ماهر صموئيل، الخادم المسيحي المعروف، إن المجتمع يحتاج إلى تغيير أفكاره عن المرأة
نعت أماني موسي، مقدمة برنامج "صباحك قشطة" رحيل العالم، ستيفن هوكينج، الذي توفي في سن الـ 76.
أفادت صحيفة "الوطن"، أن الدكتور أيمن عبدالمنعم، محافظ سوهاج، وافق على هدم وإعادة بناء
شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، فعاليات الندوة التثقيفية الـ 27 للقوات المسلحة،
بقيادة أبطال كثر منهم الشهداء والمصابين، والبعض الآخر من لا زال يقاتل ببطولة وشرف في سيناء
قالت أم الشهيد ملازم أول أحمد زهران، أن ابنها أحمد هو بكرها، وأنه وحيد ولكنه أصر على دخول الكلية الحربية.
كان حوار المسيح مع السامرية اختبارًا لأحضان الله المفتوحة مع كل إنسان؛ اختبار للقاء مع كل أحد مهما
قديسان من عصرنا؛ عرفنا تفاصيل حياتهما؛ بل وهناك مَن عاش معهما؛ وجمع منهجيًا معلومات وأقوالاً عنهما. ففي حياتهما وبعد رُقادهما ظهرت أعمال ومنجزات وعجائب وظهورات هي علامات للقديسين؛ لأنهما كانا موهوبي
تضع الكنيسة إنجيل الابن الضال ضمن عبادة الصوم الكبير؛ لأن الصوم دعوة ومنهج للاقتداء بالمسيح مخلصنا كي نتبعه ونأخذ حياته لنا، حتى ننجو ونظفر ونُخرس خصمنا بالصوم والصلاة
عالَم اليوم في أمَسّ الحاجة إلى تنوير وإصلاح وترقية إنسانية؛ وسط أخبار واقع مُتَرَدٍّ يكتظ بالتشوهات العدمية والدموية الوحشية.. واقع يلزمه ضرورة إعادة بناء الفكر المنتِج للمعنى والجمال والخير والقيم ا
أهمية كتابة أدب الرحلات في الكنيسة الأولى أتت لتكشف عن طبيعة ثروات نفوسنا، وعبقرية الزمان والمكان التي حوّلت مواقع الرحلات؛ وكأنها مدن حصينة أكثر ضمانة من الأسوار السميكة، حتى ولو كانت من الماس. صخور
الإيمان الحي هو هبة الخلاص ؛ لأن الإيمان الحقيقي ليس مجرد إلتصاق فكرﻱ ببعض الحقائق (الإيمانية) ، فالعقيدة السليمة هي نعمة عظيمة ، استلمناها بالدم والعرق والمعرفة . وستبقى عقيمة بلا ثمر بمواظبة
في اللغة، الظلم هو وضع الشيء في غير موضعه... أي جعله غير مرئي، وكأنك ألقيت الظلام عليه. المظلومون يجمعهم الظلام الذي يلغي وجودهم وينفيهم.
لن ينتهي العالم إلا بمجيء نعمة الرب، لذلك صيغة Μαρανα θα تأتي في صيغة الاعتراف المضارع المستمر (ربنا يأتي). وترد أيضًا في صيغة امر الطلب والترجِّي (تعالَ يا ربنا) كنداء عبادة وصلاة توسلية في اشتياق وت
سلام لكنيسة أبينا البكر مارمرقس كاروز الإسكندرية، ولأبينا بطرس خاتم الشهداء أصحاب بيعة الشهداء الذين تميرنت كنيستهم وتخضبت مدشنة بدماء غالية. نالوا بركات من سخاء الله وأثبتوا.
نحن في عيد الميلاد ننتظر ميلاد مخلصنا ، لا ننتظر (سانتا) ، لأن وجه يسوع الإلهي هو الأبرع جمالاً من كل أحد ؛ وهو الأصدق ، وقد انسكبت النعمة
تشتمل الأيقونة الصوتية للتسبحة الكيهكية على خبرة إيمان قوي وحي؛ يؤكد على أن حياتنا وبقاءنا لا تصنعه القدرات البشرية؛ إنما حضور الله معنا وسط تسبيحات شعبه. فكنيسة الله الحي هي أشدّ
� تعيش الكنيسة القبطية نهضة ليتورچية كبيرة في التسبيح. يتشارك فيها عشرات الآلاف من العابدين الساهرين المسبِّحين من الشعب البار الحافظ الأمانة، في ظاهرة تَقَوية رائعة تمتد عبر الزمان...
نجاح أي قيادة يتوقف على الاتصال ووضوح المفاهيم ونضوج الرؤىَ. لذلك القائد
وضعتْ الكنيسة صوم الميلاد بقصد الاستعداد للقاء المسيح الرب المولود الآتي لخلاصنا، فنصوم لتجديد حياتنا الروحية؛ حيث الصوم والصلاة والتسبيح والعطاء والتأمل؛
عندما أصدر دقلديانوس مرسومًا يأمر فيه بحرق الكنائس وتسريح المسيحيين من الأشغال ومصادرة ممتلكاتهم وحقوقهم ؛ كان مارجرجس أميرًا مسيحيًا في كبادوكية ؛ فاحتدّت روحه فيه شاهدًا جهارًا بإيمانه ؛ حيث قام بتق
إيمان الكنيسة القويم وتعليمنا الأرثوذكسي ؛ يظهران جليًّا في سِيَر وحياة المؤمنين القديسين الذين
يوسف الابن المحبوب لدي ابيه هو رمز ومثال للسيد المسيح ، (يوسف الحقيقي ) المرموز اليه .الذي صار عبدا وسجينا بسبب اخوته ، وقد لبس القميص الملون كمال الفضيلة الذي للكنيسة المزينة بالرتب والاوامر والمواهب
حَمَلَ يوئيل النبي روح التبكيت والتجديد؛ مذكِّرًا الشعب بالخراب الحادث وبانقطاع روح الفرح والبهجة من البشر وتهديد الأعداء لهم... ثم نادَى عليهم
تعبير الحق هو تعبير استعلاني عن المسيح، وهو يعني الأمانة والاستقامة والصدق... والمسيح هو الحق الحقيقي؛ جوهر الوجود والحياة؛ الصادق الأمين؛ وفيه استعلان كامل الحق؛ الذي ليس فيه لا غش ولا تدليس ولا تزيي
سُمِّي بالإنجيلي المبشر أحد السبعة " كان يكرز بالمسيح" ( أع ٥:٨)، وكان له أربع بنات عذارى يتنبأن . تعين بحكمة الله ليكمل خدمة الكنيسة فى غربتها على الأرض من حيث إعواز الزمان . مملوءًا بالإيمان والروح