أكد اللواء عمرو مدكور، مستشار وزير التموين، أن هناك توجه داخل الوزارة بتقليل الأوراق
أعلنت شركة مترو الأنفاق، عن إلغاء الخصومات الممنوحة لبعض الفئات، وهي العسكريين .
أعرب شريف نادي، عضو مجلس النواب عن دائرة ملوي بمحافظة المنيا، عن
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن الرجل الذي يبر والدته هو أمر جيد، .
ألقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، بالتنسيق مع مديرية أمن سوهاج، القبض على كرم
أدانت المبادرة المصرية للحقوق الشخصية، في بيان لها، الضغوط التي تمارسها مؤسسات الدولة
التقى اليوم اللواء قاسم حسين محافظ المنيا الجديد بممثلين عن دير انبا صموئيل المعترف بالمنيا
يشكل مرض السرطان، هاجسًا كبيرًا لدى الكثيرين، ويساعد إجراء المسح الذري لمرضى الأورام،
قالت الراقصة التونسية، نرمين صفر، إنها تعتبر الرقص الشرقي عمل، وفن، معقبة: "والعمل عبادة".
نفى الكاتب الصحفي، حمدي رزق، ما تردد أسباب استقالته من رئاسة تحرير المصري اليوم، مفضلا .
نتقدت الدكتورة إيمان بيبرس رئيسة جمعية نهوض وتنمية المرأة، موقف "بيت العيلة"، في الأزمات
أصدرت وزارة الخارجية المصرية، بيانًا للرد على البيان الصادر عن ميشيل باشليه، مفوضة
كشفت نادية يسري التي كانت تعيش مع سعاد حسني بأيامها الأخيرة، أن السندريلا، أن
قال اسحق ابراهيم الباحث بالمبادرة المصرية للحقوق الشخصية أن "ما حدث في دمشاو هاشم
لم تفهم الطفلة التي لم يتجاوز عمرها 5 سنوات، ما يحدث عندما انفض أبناء عمومتها وجيرانها
سُر الله ان يحفظ لنا سفر تذكرة عن بدايات اعمال الكنيسة الفتية ، التى نمت فى قوة واقدام ممجد لله كل حين ، هادمة لحصون ومعاقل الشر المحيط بالعالم . كنيسة كلمة ووعظ وتفسير وكرازة ، كنيسة شهادة واعتراف وم
فى مئوية مدارس الاحد لكنيستنا القوية الصامدة والممتدة ، نذكر القمص عبد المسيح مقار ( احد الرواد العظام الاول في مدينة الاسكندرية ) ؛ ولد فى اكتوبر ١٩٠٤م بدير الجنادلة "ابو تيج" محافظة اسيوط ، ثم التحق
لمدينة الإسكندرية تاريخ ناري فى الغيرة الإلهية على مدى الأجيال المتعاقبة ، وقد استمرت كمركز اشعاع كرازي لخدمة مستنيرة ومنيرة في إيقاظ الحس والإدراك لدوائر واسعة من حولها بالامتداد .
استشهدوا اليوم من اجل حفظهم للامانة الارثوذكسية المستقيمة سالت شلالات دمائهم علي ارض مدينة الكاروز
كتب القديس يوحنا الدَّرَجى "السُّلَّمي" والمسمى "كليماكوس" كتابه السلم السمائي، أو السلم إلى الله، والموصوف بأنه "كتاب الألواح الروحية"
أوردت وسائل الاعلام اخبار متكررة عن حالات انتحار Suicide دامية ومحزنة ، وهي مدخلي في البحث حول النهاية التي انتهت اليها هذه النفوس ، حيث ان مجد الله في خليقته ولذته في بني آدم ، وحيث ان حياة الانسان ه
نجاح أي قيادة يتوقف على الاتصال ووضوح المفاهيم ونضوج الرؤىَ. لذلك القائد الناجح يختار الالتصاق بالحكماء؛ لأنه بصُحبتهم قد اختار مشورة الصلاح لا الغباء... فمُساير المختبرين يكون خبيرًا (أم ١٣ : ٢٠)؛ وم
استاذ مليكه اسكندر " . رائد من رواد خدمة مدارس احد الاربعينات ١٩٤٠ م. فى خدمة الكلمة وصيد النفوس و ربحها . اهتم كثيراً بالتدريس و بناء اللبنات الاولي لخدمة التربية الكنسية ؛
فارقنا علامة فارقة من علامات هذا الجيل وهذا القرن ، د. موريس تواضروس عبد مريم ؛ المعتبر من المع علماء اللاهوت الاقباط المعاصرين ؛ و الذي صار صوت القبط اللاهوتى العالى وسط المحافل المسكونية الكنسية . ت
حضر الى الاسكندرية سنه ١٩٢٣م ، وعين مرتلاً بكنيسة العذراء بمحرم بك منذ يومها الاول ( عيد السيدة العذراء ١٦ مسري ١٦٥١ ش / ٢٢ اغسطس ١٩٣٥ م ) ، فقد حضر تدشينها الجليل بيد البابا يؤانس التاسع
خدم مدارس الاحد واجتماعات الشباب فى الاربعينيات ، والتى انطلقت من كنيسة العذراء "محرم بك" ، ثم بدأ خدمة فروع التربية الكنسية فى القرى المحيطة بالاسكندرية تحت قيادة القس يوحنا حنين ، حيث قاموا بعمل قوا
في العالم يعلنون "حالة الطوارئ" عندما تحدث أزمات كبرى تتسبب في الفوضى والفلتان والتسيب ، عندئذٍ يكون لا مناص من حزمة تدابير تستعيد المسار السليم ، سواء بالإفاقة أو بالجراحة... ونحن نعيش في عالم غاية ا
بدأت خدمته فى مدارس الاحد من السنوات الاولى فى الثلاثنيات . فأنطلق من المدينة الى القرية مع الرواد الكبار ، الذين عاصروا جيل الارشيدياكون حبيب جرجس وخدام التربية الكنسية الاول :
يأتى ابينا القمص مرقس باسيليوس كأهم الرواد الاوائل فى التربية الكنسية وخدمة مدارس الاحد بالاسكندرية ، إذ يرجع له الفضل فى احتضان بذرتها الاولى منذ سنة ١٩٣٥ . عندما انشأ خدمة الشباب ليستكمل عمل مدارس ا
كان شماساً خاصاً للمتنيح القديس انبا ابرام الاول اسقف الفيوم ، خدم واعظاً متجولاْ متتلمذاً على يد القمص سرجيوس سرجيوس "الزعيم القبطى خطيب ثورة ١٩١٩م" ، فاخذ من روحه النارية تارة والثورية تارة اخرى . ل
من عمالقة خدام مدارس احد الجيزة ، الذين تتلمذوا على يد المتنيح ابونا مينا البراموسى المتوحد"البابا كيرلس السادس" فى كنيسة مارمينا مصر القديمة "الطاحونة" ، كان زميلاً ومرافقاً للرواد الكبار الذين من بي
عمل التدبير الكنسي كالخيط المحكم يجمع الحزمة الروحية ويدبرها... عملاً مسكوبًا موهوبًا إلهيًا ، ليكون إدارة الله وعمله فينا ، بالسهر على مواهبه وحفظها ؛ لأن التقديس والتدبير
يد الله صنعتنا وجبلتنا وخلصتنا بعد ان سقطنا ونفينا من فردوس النعيم ...يد الله تنتشلنا من الياس الوجودي ؛ ومن التدهور والفساد ؛ فتجعل لحياتنا معني ابدي ؛ وهي التي تعطي تفسيرا لوجودنا بشكل مبدع ...يد ال
تعتبر الستة والستون سنة التي بين ميلاده سنة ٣٧٨م ؛ وبم ؛ هي اين نياحته سنة ٤٤٤لفترة التي وصل فيها الكرسي العريق
أهمية كتابة أدب الرحلات في الكنيسة الأولى أتت لتكشف عن طبيعة ثروات نفوسنا، وعبقرية الزمان والمكان التي حوّلت مواقع الرحلات؛ وكأنها مدن حصينة أكثر ضمانة من الأسوار السميكة، حتى ولو كانت من الماس. صخور