ناقش برنامج "كل يوم"، المذاع على شاشة قناة ON Ent الفضائية، مساء الثلاثاء، ويقدمه الإعلامي عمرو،
أطلق المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية، السفير علاء يوسف، الصفحة الرسمية له على موقع
قال الإعلامي عمرو أديب، إن هناك تقارير عن وجود كاميرات في الزي الجديد للشرطة المصرية
ألقى البابا البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، عظته الأسبوعية
حصل "اليوم السابع" على صورة من القرار المشترك الذى وقعه وزراء الزراعة والتموين والمالية، اليوم الأربعاء
نشرت بوابة الأهرام تقريرا عن التعدي على الأراضي الزراعية، لافتة إلى أن 60% منها تنعم
كشف تقرير جديد صادر عن البنك المركزي المصري، عن تقدم في المجال السياحي، حيث أشار.
استهل البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، عظته الأسبوعية
أفادت "سبوتينك" الروسية أن البرلمان الإسرائيلي "الكنيست" صادق على قانون "منع الآذان".
استضاف الإعلامي أسامة كمال، مقدم برنامج "مساء dmc" المذاع على شاشة قناة "dmc"، مساء الثلاثاء
قال الشيخ محمود عاشور، الداعية الإسلامي، إن الناس في الدنيا تقتل نفسها، وتبيع نفسها من .
قال الشيخ محمود عاشور، الداعية الإسلامي، إن ما يشاع عن "الأعمال" والسحر هي "عمليات نصب"،.
أكد الشيخ محمود عاشور، الداعية الإسلامي، إن الصلاة لها عائد ولها مردود، وإذا فقدته فهي كأنها لم تكن.
دعا المفكر إسلام بحيري، المرأة المصرية إلى الثورة "ضد كل شيء"، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للمرأة.
علن جريدة " الأقباط متحدون" الإليكترونية، عن تعرض إحدى قنواتها على اليوتيوب للسرقة الإليكترونية
الأمانة والجدية فى الحياة الروحية أمر ضرورى ، بل وتنذرنا كلمة الرب أن كل من يتراخى فى عمل الرب يكون مستوجب اللعنة ، كما يوصينا القديس بولس الرسول بالجدية الروحية قائلا "اركضوا لكى تنالوا" ..
يمنحنا الله الكثير من النعم الروحية ، كنعمة الفرح والسلام ، ونعمة الأسرار المقدسة
كانت وصية الله للإنسان هو الامتناع عن الأكل ، لكن بغواية الشيطان كسر الإنسان الوصية وأكل فسقط فى الخطية ومات ، لكن حينما جاء الرب يسوع انتصر على غواية الشيطان ليعلن أنه ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان ..
الصوم فترة جيدة للنمو الروحى واقتناء الفضائل المتعددة ومن خلاله يرتقى الإنسان الى حالة النقاوة الداخلية فى الفكر والقلب واللسان ..
".. متى صنعت صدقة فلا تعرف شمالك ما تفعل يمينك .." ، الصدقة المقبولة أمام الله هى التى تكون فى الخفاء لا يعلمها غير الله لا تنتظر مديح أو مجد شخصى "..فأبوك الذى يرى فى الخفاء هو يجازيك علانية" ..
"إن سلكنا فى النور كما هو فى النور ، فلنا شركة بعضنا مع بعض" فلنا شركة مع بعضنا البعض كمؤمنين أن سلكنا فى النور الذى هو طريق الرب ...
التلمذة هى أساس المسيحية ، فالسيد المسيح وضع أول كيان للمسيحية باختياره 12 تلميذا ثم 70 رسولا ، التلمذة هى أحد ملامح حياة الاتضاع فى مسيرة الحياة ، يوم أن يقطع الإنسان علاقته مع التلمذة ويشعر أنه وصل
جاء المسيح الى عالمنا ليحررنا من سلطان الموت ويهبنا الحياة ، ويخرجنا من الظلمة الى النور
ارتبط الميلاد فى الأذهان بالاتضاع والوداعة وإخلاء الذات ، بينما القيامة ارتبطت بالقوة والعزة ، فى حين أن الميلاد يعد تعبيرا أيضا عن قوة الله التى جاءت فى النبوات وكشفت عنها
كان ميلاد السيد المسيح من أجل خلاص البشرية ، الخلاص الذى وعد به الله من بدء الخليقة حينما قال إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ..
فيض من الاتضاع .. اتضاع الله .. الذى لا يمكن أن توصفها الكلمات ، فهو الإله الذى ارتضى أن يترك
قبل كل الدهور وقبل كل الخليقة وقبل الزمن نفسه كانت ولادة الابن من الآب بنفس جوهره وطبيعته الإلهية ، فهو الأزلى وهو الكائن على الدوام ..
انتظر حتى يسلم مثلما فعل الرب يسوع ، كان مملوءا بالشجاعة والفرح رغم شيخوخته ، تشع النعمة من وجهه ، تعجب من القوا القبض عليه من قوة صلاته ، انه القديس بوليكاربوس أبرز مختارى الله ، كان رسوليا ومعلما له
هناك خطة إلهية للكنيسة لتحقيق ملكوت الله ولن تستطيع قوى الشر أن توقفها أو تعطلها ، هذا ما تظهره لنا رؤى القديس يوحنا
فى اتضاع عجيب ذهب السيد المسيح ليعتمد من يوحنا المعمدان فى نهر الأردن ، ضمن جموع التائبين
مهما كانت الأخطار تحيط حولنا أو كانت الشدائد قاسية وثقيلة ، مهما كانت قوى الشر ، لابد أن نثق فى محبة الله وقوته ورعايته كما تقول بعض آيات المزمور 45 "إلهنا ملجأنا وقوتنا ، ومعيننا فى شدائدنا التى أصاب
عملية بذل الذات ، تعبير عن العطاء والحب ، التمسك بالإيمان ، معمودية الدم ، هكذا هو الاستشهاد
كان السيد المسيح قلبا مفتوحا للكل ، يحب الكل ويخدم الكل ، يجول يصنع خيرا ، اهتم بالجميع الأبرار والخطاة
بداية جديدة للإنسان بتجسد الرب يسوع وميلاده ، كان الوسيلة التى وهبنا عن طريقها نعمة الميلاد الثانى والبنوة لله والانتماء لآدم الجديد الذى صار لنا روحا محييا ..
اختارها الله من بين نساء العالم لتحمل فى احشائها مخلص العالم ، أمنا العذراء التى رآها أبونا يعقوب مثل سلم مرتفعا الى السماء