لماذا المادة الثانية من الدستور؟

 بقلم/ بولس رمزي
 هل بإضافة بند حق المواطنة على المادة الأولى من الدستور المصري وإضافة بند يحظر أي نشاط سياسي أو حزبي بمفهوم ديني مع الإبقاء على المادة الثانية من الدستور سوف يكون من شأنه أن تتحول مصر من دولة عنصرية دينية إسلامية إلى دولة علمانية؟ سؤال أطرحه على السادة المهللين للانفراج وعودة حق المواطنة للأقباط. 

  جواد بلا فارس... رسالة إلى محمد صبحي

بقلم/ هاني رمسيس
وهو في دور الممثل على خشبة المسرح الذي ينقل كلمات المؤلف ويجسد انفعالات المخرج-ليس أكثر- مكتفيا بمجرد النقل -دون إعمال فكره (كما أظن) ولو قليلا- ألقى الفنان محمد صبحي بعبارة مسرحية في لقاء معه فى برنامج "العاشرة مساءاً" على قناة دريم حيث قال ضمن ما قال ما معناه إنه يفضل تعذيب وذل الوطن له على أن يقبل يد العون من الآخر.
وأظن أن ملايين المتفرجين سوف تصفق له

  دفاعا عن ثقافة الديمقراطية والتسامح وليس دفاعا عن صدام

 بقلم/ نادية عيلبوني
 بداية لا بد من الإعراب عن مشاعر الصدمة لمشهد إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين بتلك الطريقة المنافية للإنسانية. وربما كان من الواجب أن نوضح، أن مرد تلك الصدمة بالنسبة لنا وبالنسبة للبعض من الذين عارضوا، بشدة طريقة حكم الطاغية، فيما مضى، لا يعود كما يرى الفريق المؤيد والمتعاطف مع حكم الطاغية، لاعتبارات قومية أو عشائرية، بل من منطلقات أخرى قلما يلتفت إليها من عارضوا فيما مضى     

  غضب في النمسا من نصائح إمام مسجد كبير حول "نكاح الكتابيات"

دعوى قضائية تتهمه بالتحريض على التمييز والكراهية
 العربية.نت - دبي - فراج اسماعيل
أثار بحث لشيخ بارز وإمام مسجد كبير في العاصمة النمساوية "فيينا" عن زواج المسلم من مسيحية أو يهودية جدلا شديدا وغضبا في بعض الأوساط الاعلامية والحقوقية بالنمسا التي طالبت بمحاكمته بتهمة التحريض على الكراهية والتمييز الديني، وابعاده من منصبه كمستشار للحكومة النمساوية للدراسات الاسلامية.