اعداد وتقديم : عزت عزير- خاص الأقباط متحدون
نظرُا لكبر حجم الفديو يفضل تحميل الفديو اولاً قبل المشاهده
إستعمال المشاهدة فقط لكبر الحجم صعب وسيكون هناك تكرار لمرات القطع للحديث
*بلٌغت الأمن بحرق ثلاثة محلات وأبلغوني بعلمهم بذلك وأستمرت الحرائق تتوالى من مكان إلى أخر
ان إلى آخر وبالأخص العزب التي يتواجد بها تجمع للمسيحيين.
*تم الإعتداء وحرق ونهب ما يلي
أربعون محلاً تجاريًا
خمس صيدليات
ثلاثة ورش
اثنين أوتوبيس
عشرة سيارات
*نهبوا العديد من المنازل بعد أن أخرجوا النساء منها ووضعوا الخوف والرعب في قلوبهم ولم يتعرضوا لأي أنثي تعرض مادي.
*أهل الفتاة المجني عليها لم يشتركوا في الأحداث.
*مسلمي الكوم الأحمر هم الذين قاموا بالهجوم علي منازل المسيحيين.
*تم اخلاء المسيحيين من منازلهم في الكوم الأحمر ولم يجدوا مأوى غير الذهاب لأقربائهم في مناطق أخرى والكنيسة أستقبلت من جاء منهم.
*اتهموا شابين مسيحيين بإحراز سلاح في الوقت الذي كانوا يحملون مسدسات صوت للتخويف فقط.
*الإشاعات المغرضة تقول أن المسيحيين حرقوا مقام الشيخ الغريب وتم ابلاغ الأمن وقام بعض المسلمين بتأكيد أنه لا يوجد أي اعتداء من هذا النوع.
*أعضاء مجلسي الشعب والشوري الستة غائبين أو مغيبين عن البلد!!!
*لا صلح ولا تراضي إلا بعد صرف تعويضات للمتضررين.
*الغرض من كل هذه الحوادث هو تخريب الإقتصاد المصري وبالذات اقتصاد المسيحيين.
*هذه الأحداث تكررت في ديروط وملوي وأسنا والآن بأبو تشت وفرشوط فمن عليه الدور المرة القادمة؟
*لا يوجد احساس بالإنسان المصري في أتعابه أو مشاغله أو معيشته أو اقتصاده.
*سيتكرر ما حدث إذا لم يُوضع حل جذري للمشاكل.
*القمص بطرس زكريا كاهن كنيسة القديس أبو سيفين بنجع خيربه بفرشوط: الأهالي يعيشون الآن في رعب شديد ولا يقدرون علي التحرك من منازلهم ولا يجدون ما يأكلونه والأطفال تتألم من الجوع
*حاول بعض المخربين حرق حوش بهائم مساء ليلة الأحد لولا يقظة بعض المسيحيين والمسلمين في ذلك الوقت.
*هناك تعاون بين بعض المسلمين والمسيحيين لمنع دخول أشخاص غريبة للقري المجاورة
*القمص صموئيل كامل كاهن كنيسة مارجرجس بقرية الدهسة بفرشوط:الرعب يسيطر علي الأهالي والشرطة تحيط بالبلد وتمنع دخول أو خروج أي أحد ويأمل في حل سريع وتسأل عن الذنب الذي أقترفة المسيحيين ليلقوا هذا المصير؟.
انقر هنا لقراءة البيان الصادر عن حركة البديل الشعبية حول هذا الشأن
انقر هنا لقراءة البيان الصادر عن حركة البديل الشعبية حول هذا الشأن |