CET 00:00:00 - 09/12/2009

تعليقات الزوار

الراسل: علماني
أي طابع إرهابى اتسمت به أمريكا؟
بعد الحرب العالمية الثانية وخطة مارشال التي جعلت من أوربا تعود إلى دول العالم الأول؟
أم المساعدات التى تقدمة لكل دول العالم الفقير بينهم مصر بكل المجالات تقريبًا ودول إفريقيا وآسيا الفقيرة والكوارث الطبيعة التي تكون أمريكا أول مرسليه؟
أم التقدم العلمي والتكنولوجي التي عممت بهم العالم؟
أم الديمقراطية.. والنموذج الأمريكي الذي تحاول فرضه لعدالة المجتمع الدولي؟
أم لمقتل ٣٠٠٠ أمريكى بالحادي عشر من أيلول ٢٠٠١؟
أم ميزانية الحرب على العراق وافغانستان التي تعدت حتى الآن إجمالي الدخل القومي لتلك البلاد بعقود؟

أم تضحي بإسرائيل الحليف الوفي والصادق معها لأجل دول تحاول زعزعة استقرار أمريكا والعالم، دول خرج مواطنيها فرحين مهللين بشوارع لمقتل آلاف الأمريكيين بعمل إرهابى خسيس؟
قد تكون كذلك لأن ما تحاول أن تنشره وتعممه لا يفهمه الكثيرين من العرب.
إنها الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان والتساوي بين الجميع باختلاف مواقعهم وجنسيتهم ولونهم ودينهم.
لم يحدث بتاريخ البشرية أن وصل العالم إلى هذه الدرجة من التكامل والتقارب والتفهم، بل ووصل إلى التعاطف مع الشعوب الفقيرة ومحاولات عديدة وأكثر من ذلك لانتشال هذه الدول من الفقر والكثير والكثير، كل هذا بعهد الهيمنة الأمريكية الإرهابية.
ماذا قدم العرب وللا الرومان وللا الإنجليز والفرنسيين أو الروس؟ لا شيء بجانب أمريكا!
ولكن ما لا يقلقني ولا يصدمني هذه الآراء من العرب، لأن الخير والشر لا يتفقان ويتحاربان، وسيظلوا دائمًا هكذا.

على موضوع:الرئيس أوباما.. دماثة فقراء وسياسة أغنياء

شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ١ صوت عدد التعليقات: ٣ تعليق

خيارات

فهرس القسم
اطبع الصفحة
ارسل لصديق
اضف للمفضلة

جديد الموقع