بقلم: جرجس وهيب وعلى بعد أمتار منهم يتعرض رفقاء الوطن الأقباط لأقسى أنواع القهر والذل للسماح لهم ببناء الكنائس أو حتى ترميم الكنائس، بل يأمل ويحلم سكان عدد كبير من قرى المحروسة بالسماح لهم فقط بالصلاة في أحد المنازل دون أن يتعرضوا لبطش السلطة المحلية والأمنية وثورة الغوغاء. ومع ذلك لم نسمع أي إدانة من الشيخ المبجل علي جمعة أو سيد قراره مجلس الشعب أو جهابذة الصحافة المصرية لانتهاك أبسط حقوق المواطنة وهو حق إقامة دور العبادة، شيء مؤسف بحق أمام هذه الازدواجية في التعامل مع الأمور.. |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ٢ صوت | عدد التعليقات: ٠ تعليق |