إعداد وتصوير: عزت عزيز
* جمال فهيم ميخائيل "صاحب محل ملابس جاهزة": فوجئت بأحد جيراني بالمحل يأتي إلى للمنزل وقال لي "احضر عربة المطافئ لأن محلك يحترق".
* ذهبت للمحل ووجدت الحريق ابتلع المحل بأكمله.
* سبب الحريق لم يكن ماسًا كهربائيًا لأنني أفصل الكهرباء يوميًا قبل إغلاق المحل.
* لم يأتِ أحدًا لمعاينة المحل.
* ليس لي أي مصدر رزق آخر غير المحل.
* المهندس/ ماهر أحمد رمزي أبو سحلي: ما حدث في فرشوط لم يحدث من قبل.
* ما حدث هو شغل همج وبعض اللصوص.
* علاقتنا بالمسيحيين علاقات طيبة جدًا وتقوم على الود.
* سبب ما حدث هو حكاية بسيطة وتحدث في أي مكان وأي بلد وكان لا داعي لما حدث.
* قامت جماعة لا تعرف الدين بإثارة الفتنة في فرشوط.
* نستنكر هذا الوضع ونتمنى ألا يحدث ثانية.
* الأمن قام بدوره وأدى واجبه.
* القس/ إليشع "كاهن كنيسة الملاك ميخائيل": أحداث فرشوط بدأت منذ فجر السبت الموافق 21/11/2009، فكنت في قداس عيد الملاك ميخائيل وجاءني خبر أن محل شخص مسيحي يحترق.
* ذهبت لمكان الحادث ووجدت الأمن متواجد ورأيت محلات أخرى تحترق أيضًا.
* ضابط الشرطة صرح أن هذا الحريق بفعل فاعل وفوجئت بضابط يأتي من شارع آخر ويقول أن هناك محل حُرق ولكن بسبب ماس كهربائي!!
* جلسنا في الكنيسة لتهدئة الوضع وفجأة انتقل الهدوء إلى هجوم بربري على محلات الأقباط.
* أسلوب الهجوم هو كسر القفل ونهب كل ما فيه ومن الممكن حرق المحل.
* الأمن كان متواجد ولكن كان في صمت تام.
* تم التنقل من منطقة لمنطقة والخراب مستمر دون توقف.
* قوات الأمن بدأت تتكاتف في مساء السبت، ونظرًا لكبر الحادث تم قدوم قوات أمن من أسيوط وسوهاج.
* أولاد فرشوط هم الذين قاموا بعمل هذه الأحداث التخريبية.
* تناقلت إشاعات بأن الأقباط يخططون لحرق مسجد فرشوط وبعدها تجمع أكثر من 700 شخص بهتافات وعصي للتهجم علينا.. ولكن الأمن تعامل مع الموقف.
* من الواضح أنه كان هناك تخطيط مسبق لهذا الحادث.
* سمعت من أبناء فرشوط أن خطبة الجمعة لم تُذاع قبل الحادث!!
شاهد ايضًا: أقباط فرشوط يروون تفاصيل لحظات الرعب التي عاشوها
ديروط وفرشوط وجروحنا الطائفية التى مازالت تنزف |