خاص الأقباط متحدون أعقب ذلك خروج الجموع من الكنيسه فى مسيرة سلمية حاملين الشعال ملتفين حول الكاتدرائية كمثال لحماة الإيمان والكنيسة، وذلك تضامناً مع المسيحين المقهورين وبخاصة من عانوا من أحداث التهجير فى مصر، لوقف إختطاف وإغتصاب البنات والأسلمة القصرية لهن، ومن أجل الإفراج عن أبينا متاؤس وهبه، ووقف حرق ونهب الكنائس وتواطؤ رجال الأمن، وعدم إراقة المزيد من دماء الرهبان وتضميد جراح رهبان دير أبو فانا، ومن أجل عتق المتنصرين، ورفع الظلم عن كل مسيحى مظلوم ومضطهد فى المحاكم والعمل وكافة المجالات الإجتماعية، ومن أجل إعادة شهادات ميلاد الطفلين ماريو وأندرو اللذين أشهر والدهما الإسلام إلى مسيحيين وأمثالهما، ومن أجل راحة روح شهيد الإسكندرية الشماس جورج فتحى، وشهيد الباجورعبده جورجى، وشهداء الكشح والكثير من الضحايا والمكلومين تحت وطأة الإضطهاد. وشرفت الإحتفالية أيضاً بحضور كل من سيادة الوزيرة المفوضة كريستينا ماريك، والاستاذه كاترينا جريب رئيسة حقوق الانسان الدولى بالنمسا، والدكتور يوهان مارتا رئيس البرو اورينته، والصحفيه الناشطة المساندة للقضية القبطية الاستاذه بيا سيمونى، كما حضر أيضاً الدكتور فرنس فيريلر رئيس رابطة اكاديمية النمسا، والاستاذ كريستيان سيتس رئيس رابطة اكاديمية فيينا، والاستاذ هربرت ريخبرجر رئيس منظمة مساعدة الكنائس، والاستاذ فيرنا السكرتير العام لمنظمة التضامن المسيحى العالمى ومجموعته، والأستاذة مرثا زكريا ... ومن العائله الملكيه حضر الأستاذ الجراف شتول برج بيتر، والدكتور اسعد رئيس منظمة اتحاد مسيحى الشرق بالنمسا. أضغط للتكبير |
||||||||
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا | ||||||||
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ٥ صوت | عدد التعليقات: ١٦ تعليق |