* دائمًا ما أحاسب ذاتي وأسالها ما هي الأمور التي لم انجح فيها.
* ندمت لعدم تعلمي العزف على إحدى الآلات الموسيقية.
* وجدت أن تعلم لغة رابعة هو أمر حيوي وكنت أتمنى أن أتعلم الأسبانية.
* رغم المجهودات التي بذلتها على مدار 15 عام لم أنجح في إقناع الرأي العام المصري بأهمية القارة الإفريقية.
* المصري يتطلع للدول الأوربية ويعتبر إفريقيا قارة التخلف.
* حين كنت أطلب من إحدى الشباب الدبلوماسيين الذهاب لنيروبي وغيرها من بلاد إفريقيا، كان يستاء ويشعر بأن هذا تعنت ضده –وكأن الذهاب لأفريقيا هو نوع من العقاب-.
* تخصصت بدراسة مادة القانون الدولي لدراسة الطرق السلمية لتسوية المنازعات الدولية.
* نجحت في تسوية بعض المنازعات كالتي في موزمبيق، ولم أنجح في البعض الآخر كأنجولا ويوغسليفيا.
* هناك تفرقة عنصرية على المستوى الدولي بين المنازعات.
* بعض المنازعات لا تنال اهتمام الرأي العام كالحادث في الصومال، بينما نزاع صغير بين جورجيا وروسيا نال اهتمام الرأي العام.
* حين تقع النزاعات في دول العالم الثالث لا تنال اهتمام بينما إذا وقع النزاع بأوربا أو أمريكا ستجد اهتمام بتعبئة الرأي العام وإرادة مشتركة لتسوية هذا الخلاف.
* لماذا تغلبت الصين على الأزمة السكانية بينما نحن لم ننجح؟
* عملت 30 عام بجامعة القاهرة ولم أرى يومًا طالبًا بمكتبة الجامعة، بينما مكتبة كولومبيا ممتلئة طوال الوقت. لماذا؟؟
* لماذا لا نجد مدير جامعة قبطي أو محافظ أو أي منصب حساس؟ وإن تم تعيين واحد يكون لملء الفراغ.
* نجح الأقباط في مجال الاقتصاد والاستثمار بعيدًا عن القطاعات الحكومية التي لم يجدوا فيها فرصة.
* هناك حكومات أخرى متخلفة استطاعت أن تتعامل مع الأقليات بشكل متحضر عكس مصر.
* أنديرا غاندي امرأة كاثوليكية وصلت لأرقى المناصب في دولة هندية، ورئيس الوزراء أيضًا ينتمي لأقلية، وهناك أمثلة عديدة.
* رئيسة جمهورية كندا صينية مولودة بهونج كونج، وهذا مدعى للفخر.... هل يمكن أن يتواجد هنا أمثلة كهذه؟
* أقول للمسئولين المصريين: انفتحوا على العالم الخارجي.
* أعتقد إن الهجرة المصرية ستزداد خلال السنوات القادمة بعدما نتعدى الـ 100 مليون. |