تقديم : نبيل أسعد تصوير : نيفين مسعد
* جاك عطالله: نتقدم بالعزاء لأسرته الصغيرة وأسرته الكبيرة المكوّنة من ما يقرب من 20 مليون قبطي حول العالم.
* عدلي أبادير رحيل عنّا بالجسد فقط لكن أعماله ستظل باقية.
* المهندس عدلي زرع بالأقباط القوة والحماس وأحيا القضية القبطية.
* نشكره على ما فعله لأجلنا ونطلب من الرب أن ينيح روحه بين أحضان القديسين.
* نعد روحك بأننا سنسير على طريقك ونكمل البذرة التي زرعتها.
* منير داوود: انتقل المهندس عدلي أبادير للكنيسة المنتصرة بعد أن جاهد كثيرًا، فقد كان نعم الأب والمكافح والذي أضاء الطريق.
* لازال المهندس عدلي حيًا في قلوبنا وعقولنا وحيًا لكل من قدم لهم يدن العون والمساعدة.
* أعمال الرحمة للمهندس عدلي تشهد على محبته الحقيقية وعطاءه الغير محدود.
* أقول لروحه جاهدت كثيرًا وتحملت الكثير من المشاق لأجل اسم المسيح وكُتبَ لك أخيرًا إكليل البر.
* لا تنسى أن تذكرنا أمام عرش النعمة.
* أشرف رملة: أبادير كان شخصية عظيمة ومعلم كبير، وساعدني لأتعلم منه الكثير.
* ساهم بأعماله في رفع الظلم عن أقباط مصر والشرق الأوسط.
* رحيله أثر في جميعنا ولكننا نعده أننا سنستمر في حمل الراية.
* الرب يمنح أقباط العالم القوة والعزاء في رحيل المهندس عدلي.
* د. سليم نجيب: تلقينا نبأ وفاته ببالغ الحزن، إذ كان لنا كبير أقباط المهجر ويمثل العملاق والرمز والبطل.
* كان مثال للحب والمودة والعمل، وكان مثال حي في الكفاح.
* لا أحد ينكر جهوده الجبارة في مجال حقوق الأقليات والأقباط.
* سيظل التاريخ يذكر المؤتمرات التي أقامها على نفقته الخاصة لتدويل القضية القبطية.
* نؤمن أنه تحمل الكثير من المشقة والتعب لأجل الأقباط، وقدم ما لم يفعله الآخرون.
* لم يتواني عن مساعدة أحد بالمجال القبطي والإنساني أيضًا.
* كان يعطي بيد سخية، فهو رجل قلما يجود به الزمان. |