أجرى الحوار : عزت عزيز - خاص الأقباط متحدون
*عمر الفقيد ثلاثون عام ولديه طفلتين الكبري سنتان.
*ذهبنا للمستشفي وجدناه ميتًا قبل الوصول لها.
*كان رفيق كريم مع الجميع مسيحيين ومسلمين ولا نعتقد بأنه مستهدف لشخصه.
*نسأل الله أن يمنحنا الصبر على رحيله المفاجيء بطلقات الغدر.
*حتى الآن نعيش في ذهول من هول الحادث ولا نعرف من سيدير تجارته من بعده.
*كان لديه العديد من الأصدقاء المسلمين وجميعهم يشهدون له بالأمانة.
*أطلقت عليه النيران وتوفي مع مينا أحد العاملين معه.
*في اليوم الذي توفي فيه بطلقات الغدر زار والدته لتهنئتها بالعيد كعادته السنوية.
*كان يحب بناته ولكن طلقات الغدر حرمته من رؤيتهم وهم يتفتحوا كالأزهار.
*ليس بإمكاننا عمل أي شيء سوى الصراخ لله وطلب الرحمة لرفيق. |