أجرى الحوار: عزت عزيز - خاص الأقباط متحدون
*ليلة العيد تلقيت اتصال تليفوني من أحدهم يقول لي أبنك "أتضرب" بالنار.
*ذهبت للبحث عنه لم أجده سوى بالمستشفي ميتًا على أثر طلقات نارية.
*أطلب من الله أن يعوضني عن ولدي وحزني عليه.
*بولا شاب جميل خفيف الظل كان يملأ البيت مرح وسعادة.
*كان بولا يدعو والدته التي تعمل بالتدريس أن تكون "حنونة" مع تلاميذها.
*الكنيسة ليلة العيد مكان بولا المفضل ومن خلاله أنتقل للسماء.
*لم يكن للصغير أي مشكلات مع زملاءه من المسلمين أو غيرهم.
انقر هنا لقراءة الحزب المصرى الليبرالى يطالب بالتحقيق الدولى فى جريمة نجع حمادى |