يستقبل المسيحي داخل مصر من خلال طبقه الفضائي عدد لا بأس به من القنوات الدينية" المسيحية" التي تدور برامجها في الغالب حول شرح وتفسير الكتاب المقدس، وكيفية بناء حياة مسيحية متكاملة للفرد كل وفق طائفته الدينية، كما تتناول أيضًا تلك الفضائيات أخبار الطائفة التي تتبعها بكثير من التفصيل والدقة.
بعد أحداث مذبحة نجع حمادي الأخيرة هل تؤيد أن تُوسع تلك الفضائيات نطاق إهتمامها الإعلامي لتقوم بتغطية تلك الأحداث؟
ما هى العقبات التي قد تواجه مالكي تلك القنوات برأيك إذا توسع نشاطهم الإعلامي والدخول في بؤرة ملتهبة كالأحداث الطائفية؟
هل ترى أن تلك القنوات مالكة لقدرات مهنية وتكنولوجية ستمكنها من منافسة الفضائيات الأخرى في تغطية الأحداث الطائفية؟
إذا كنت تستقي معلوماتك الدينية من تلك القنوات هل سيكون مقبول لديك إستقبال تفصيلات إخبارية منها؟
إذا كنت تجد صعوبة في أن تُوسع تلك الفضائيات نشاطها الإعلامي ما هى أسباب شعورك بذلك؟
ما هو تقييمك لما قامت به بعض الفضائيات الدينية من لقاءات مع أسر شهداء نجع حمادي؟
هل تعتبر ذلك الحدث بداية تغيير خطة البعض منهم إعلاميًا؟ |