جاكرتا ــ «أ.ف.ب» |
أثار تمثال برونزى للرئيس الأمريكى باراك أوباما وهو فى سن السادسة فى العاصمة الأندونيسية جاكرتا ـ حيث كان يعيش أثناء طفولته ـ حرجا بالغا للسلطات الأندونيسية التى تعتزم نقله من موقعه فى المنتزه العام بعد مطالب على شبكة الانترنت بنقله حفاظا على كرامة البلاد وسيادتها. ورغم أن الرئيس الأمريكى يحظى بشعبية كبيرة داخل أندونيسيا، إلا أنه جاء فى الانتقادات الواردة فى العريضة ضرورة سحب هذا التمثال فوراً من المنتزه حفاظا على كرامة هذه الأمة ذات السيادة. وكان نصب تمثال أوباما البرونزى وهو الأول من نوعه فى العالم دشن فى ١٠ ديسمبر الماضى فى أحد منتزهات جاكرتا، حيث عاش أوباما فى نهاية الستينيات من القرن الماضى بين سن السادسة والعاشرة من عمره، وذلك بعد زواج والدته للمرة الثانية من أندونيسى التقته فى هاواى. |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ٠ صوت | عدد التعليقات: ٠ تعليق |