|
أ. إسحاق إبراهيم: بعض الأهالي يعرفون الجناة الحقيقيين لكنهم يخشون من البوح في محاضر الشرطة. |
| شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
| أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
|
تقييم الموضوع:
|
|
|
شارك في المائدة أ. إسحق إبراهيم – المبادرة المصرية للحقوق الشخصية، د. إكرام لمعي – أستاذ مادة مقارنة الأديان ورئيس مجلس الإعلام بالطائفة الإنجيلية في مصر، أ. جورج إسحاق – المنسق العام السابق لحركة كفاية، أ. حلمي سالم – رئيس تحرير مجلة أد،ب ونقد القس رفعت فكري – راعي الكنيسة الإنجيلية بأرض شريف بشبرا، د. شريف يونس – أستاذ التاريخ بجامعة حلوان، د. عصام العريان – عضو مكتب الإرشاد بجماعة الإخوان المسلمين، د. منير مجاهد - منسق جماعة "مصريون ضد التمييز الديني"، د. كمال مغيث – رئيس مركز البحوث التربوية، أ. هاني نسيرة – مركز المسبار للدراسات والبحوث بدولة الإمارات العربية، بالإضافة إلى عدد من النشطاء السياسيين الذين توجهوا مؤخرًا لنجع حمادي لتقديم واجب العزاء لأسر الضحايا وتم القبض عليهم حينها ومنهم أ. إسراء عبد الفتاح – المعهد المصري الديمقراطي، أ. باسم فتحي – المعهد المصري الديمقراطي. باسم سمير - حزب الغد، إلى جانب عدد آخر من الكتاب والصحفيين والحقوقيين والسياسيين ورجال الدين من خلفيات مختلفة. وأدار الحوار أ. بهي الدين حسن – مدير المركز.
شهادات من شهود عيان
الناشطة الحقوقية إسراء عبد الفتاح، قالت أنها ذهبت مع مجموعة من النشطاء لتقديم واجب العزاء، والانضمام إلى المسيرة الشعبية.
الدكتور وليم ويصا، قال أن جريمة الكشح أبشع عشرات المرات من جريمة نجع حمادي، معتبرًا أن جريمة الكشح جريمة دولة وليست جريمة أفراد، مشيرًا إلى أن جريمة ابوقرقاص بالفكرية قُتل فيها 13 قبطيًا داخل الكنيسة وليس خارجها. لكن الإعلام المصري يكذب ويعتم على الحقائق.
الدكتور إكرام لمعي، وضع علامات استفهام لفهم الحادث منها أنه عند حدوث حادثة مثل نجع حمادي تخرج الدولة والأزهر والكنيسة والإخوان والمثقفين لإدانة الحادثة، متسائلاً: من الذي يفرض إرادته على الدولة وعلى كل فئات المجتمع إذا كان كل هؤلاء يدينون الحادث؟
من جانبه طالب القس رفعت فكري بضبط المصطلحات، موضحًا أن مصر ليس بها اعتداءات طائفية كالتي تحدث في لبنان، لكن في مصر يحدث "اعتداءات دينية". مؤكدًا أن أي محاولة لتبرير الحادث هو كمن يضع رأسه في الرمال كالنعام. مشيرًا إلى أن تاريخ مصر مليئًا بالأحداث الطائفية من المتوكل والحاكم بأمر الله.

