كتبت: ميرفت عياد – خاص الأقباط متحدون وأكد د. الغلبان أن المملكة السعودية حريصة على الالتزام بما جاء في الاتفاقيات الدولية الخاصة بحماية الممتلكات الثقافية، وتطبيق نظام الآثار السعودي، خاصة فيما يتعلق بحماية التراث الثقافي الثابت والمنقول. وقال إن القطع الأثرية المُعادة هي تمثالان لشكل آدمي من الرخام بأحجام مختلفة، وتمثال من الحجر الرملي على هيئة أسد، وقطعة واحدة من المرمر، وزمزمية من الفخار البني الفاتح ناعمة الملمس، مشيرًا إلى أن السلطات الأمنية بالمملكة استطاعت مصادرتها من قِبل شخص حاول تهريبها وبيعها داخل المملكة. وأضاف: كما أن الهيئة العامة للسياحة والآثار تسعى إلى استعادة آثارها الوطنية، سواءً كانت من داخل المملكة أو من خارجها، فإنها حريصة أيضًا على إعادة جميع الآثار التي يتم ضبطها في المملكة وتخص دولاً أخرى إلى مصادرها، مضيفاً أن الاتجار بالقطع الأثرية أو محاولة تهريبها يُعَّد من الأمور المحظورة التي تعاقب عليها جميع الأنظمة الدولية. |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ٠ صوت | عدد التعليقات: ١ تعليق |