كتب: مايكل فارس – خاص الأقباط متحدون وقال قداسة البابا لهيئة الدفاع إن هناك محرضًا على قتل هؤلاء الشهداء، وطالب قداسته بالقصاص العادل من القتلة والمحرض.. وجاوبة السيد ماجد حنا قائلاً: "إذا اعترف الكموني، سنكون بذلك قد توصلنا إلى المحرض الحقيقي"، وأكد ولسن أنه كان يجب على النيابة البحث جيدًا عن المحرض، قبل إحالة القضية للمحكمة؛ خاصة وأن الكموني شخص معتاد الإجرام، وليس متدينًا أو متعصبًا، مشيرًا إلى أن نجع حمادي مدينة صغيرة وبالتالي يسهل معرفة المحرض، وأشار ويلسن أيضًا إلى جرجس بارومي، مؤكدًا أنه لا يستطيع "إتيان النساء" خاصة وأنه أكد ذلك أثناء محاكمته. ونفى ويلسن أن تكون هناك علاقة بين حادثة فرشوط، وحادث نجع حمادي، لأن جرجس بارومي ليس من أهل الشهداء الذين قتلوا، ولا الكموني من أهل الفتاة التي تم اغتصابها. |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ١١ صوت | عدد التعليقات: ١١ تعليق |