بقلم : راحيل ليتني كنت من خرافك سيدي الراعي الامين ، فانا خروف انتمي لحظيرة اخرى ، هربت منها عند سماعي صوتك وانت تهدهد خرافك ، انه صوت له سلطان عجيب على اذني وقلبي وروحي وسمعي وبصري ، وكل قطرة دم تجري في عروقي ، ولكنني ويالسوء حظي لست من خرافك ، يبدو ان الراعي الصالح عرف ما يجول في خاطري تماما فواصل عزفه الجميل : ولي خراف اخر ليست من هذه الحظيره ، ينبغي اني اتي بتلك ايضا فتسمع صوتي ، وتكون رعية واحده وراع واحد . عندها لم اتمالك نفسي وقفزت بمرح وفرح داخل حظيرته لانعم بالدفئ والحب والحنان . |
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ١ صوت | عدد التعليقات: ٤ تعليق |