CET 00:00:00 - 10/04/2009

في دائرة الضوء

بقلم: عماد توماس
• نجيب ساويرس.. مواطن مصرى يعتز بمصريته، لا يسعى للأضواء بقدر ما تسعى الأضواء إليه، رئيس أوراسكوم للإتصالات وأوراسكوم للتكنولوجيا ونائب رئيس مجلس إدارة المنظمة العربية لمناهضة التمييز، حصل علي دبلومة الهندسة الميكانيكية وماجستير في علوم الإدارة التقنية من المعهد السويسري الفيدرالي للتكنولوجيا، مساهم في جريدة "المصري اليوم" المستقلة.
•  من مواليد برج الجوازء في 15 يونيو 1954، وهو برج يمتاز أصحابه بالحيوية والفكر والمرونة والذكاء وسرعة رد الفعل، والقدرة على إقناع الآخرين، حبه للسخرية يقوده إلى ارتكاب الخطأ!!نجيب ساويرس... صاحب المعارك الرابحة
•  يرفض الأحزاب الدينية، ويطالب بتأسيس أحزاب ليبرالية لا تقوم علي أساس الدين، يهاجم الأصولية الدينية وخاصة جماعة الإخوان المسلمين.

•  يطلق على نفسه وصف مسيحي مسلم، ويؤكد على أن أي مسلم مصري أقرب إليه من أي مسيحي أجنبي.
• عانى من من الأزمة الإقتصادية الأخيرة، و تعرض لأزمات كثيرة آخرها حكم القضاء ببيع شركته "أوراسكوم تيليكوم" القابضة لحصتها في "موبينيل" لصالح شركة "فرانس تيليكوم" الفرنسية، لكنه لم يبكي على "اللبن" المسكوب، وقال بتلقائية شديدة أنه إذا حدث ذلك فسيسعى لشراء ترخيص الشركة الرابعة للمحمول، إذا طُرحت للبيع!!
• أسس قناتين فضائيتين الأولى OTV التي تم أفتتاحها في 31 يناير 2007 والثانية قناة ON TV التي تم افتتاحها في 6 أكتوبر 2008، اعتبر الإستثمار فى مجال الإعلام "خراب بيوت"، اتهمه البعض بتدمير اللغه العربية لتقديم المذيعين نشرات الأخبار بلغة عامية، ويرد أن "قضيته الأولي مصر وبالتالي لا يهمه مسألة التعبير عن هذه القضايا باللغة العربية أو باللهجة العامية".

• سقف الحرية لديه ليس له حدود، حتى أن البعض اتهموه بأنه يُدعم نشر الإباحية من خلال قناتيه، يرد من لا يعجبه قناتيه فلا يشاهدهما!!
• يحتل المركز الأول كأغنى أغنياء مصر وجاء في قائمة أغنى أغنياء العالم سنة 2009 طبقاً لمجلة فوربس الأمريكية.
• نظّم بعض المتشددين حملة لمقاطعة أقباط مصر إقتصادياً، وكانت شركاته على رأس حملة المقاطعة.
• أنشأ مؤسسة "ساويرس" التى تقدم منح دراسية لطلبة مصريين متميزين ممن تتوافر لديهم الرغبة في الدراسة في إحدى الجامعات المرموقة بألمانيا لكسب المهارات التي تعود بالفائدة على مصر.
•  يشارك فى أعمال خيرية، لكنه لا يصطنع "بروباجندا" إعلامية لتسليط الأضواء عليه.
•  تظل تصريحاته مثيرة للجدل، خاصة قوله أنه "عندما يسير في شوارع مصر يشعر بأنه في إيران من كثرة ما يرى من البنات المحجبات وأن ذلك يشعره بأنه غريب في بلده"، وآخرها في برنامج "البيت بيتك" يوم الثلاثاء 7 ابريل 2009 عندما قال أن لا أحد يستطيع أن يأخذ حقه منه، ولا أحد يستطيع أن "يلوي" ذراعه!!

مراجع:
الموسوعة الحرة- ويكيبيديا.

شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ٣٠ صوت عدد التعليقات: ٣٥ تعليق