CET 00:00:00 - 10/04/2009

مساحة رأي

بقلم : زهير دعيم
أنا طائرٌ..
أنا طائرٌ في سِربِكَ
أنا هائمٌ..
أنا هائمٌ في حُبِّكَ
أحمل صليبي
ماشيـاً في دربِكَ

خُذني إليكَ إلى المدى
يا غالباً شوْكَ الرَّدى
واملأني بالرُّوح الذي..
قَهَرَ سلاطينَ العِدا

بِكَ ألوذُ واحتمي
من ظنوني وادمعي
وأروح أصرخ هاتفًا
هذا هو ابن العلي

هذا المُزنَّر بالحياهْ
باعثاً جمْرَ الشفاهْ
هذا ربّي والإلهْ
لا تحرموني من نداهْ

هو نصيبي وقسمتي
هـو ولـيُّ  نِعـمـتي
محا بالصّليب ذنوبَنا
فابيضّ لون خطيّتي

المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ٣ صوت عدد التعليقات: ٨ تعليق