الراسل: عادل نجيب رزق في كل الأحوال؛ دعونا لا نستبق الأحداث، فموضوع الدكتور البردعي سيناريو سينتهي نهاية مأساوية وتراجيديا، والموقف سيكون أكثر سخرية، والخاسر الوحيد في هذا الرهان هو كل جماعة منظمة ستعلن عن احتفاليتها بالمنقذ القادم وستكون هناك حتما حزمة من تصفية الحسابات.. وصدقوني كل من يدعم البرادعي فعلاً هو كالدبة التي قتلت صاحبها، إذ كان ممكنا أن يدخل البرادعي المعترك الانتخابى بدون الضجة التي قامت حوله، ولكن بعدما اجتمعت عليه كثير من القوى السياسية، فهذا الإجماع سلب البرادعي فرصة الترشح، وهو ما سنراه عما قريب، أما ما نفكر فيه وما نحلم به؛ فهو حُلمٌ بعيد المنال سنخرج منه وحدنا الخاسرون لو صدقناه.. فدعونا لا نُحَمِّل الأشياء أكثر من أوزانها.. على موضوع: جروب على الفيس بوك للترحيب بالبرادعي في الكاتدرائية |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ٣ صوت | عدد التعليقات: ٠ تعليق |