CET 20:21:56 - 07/02/2015

أخبار وتقارير من مراسلينا

نادر شكرى
فى محاولة لإسقاط الدولة، تحت مسمى حماية الثورة والقصاص للشهداء، أنشئت جماعة الإخوان الإرهابية حركة جديدة وصفحة خاصة لها على مواقع التواصل الاجتماعي باسم  - المقاومة الشعبية – المجهولون - العقاب الثوري.
 
وقامت بتدشين صفحة لها وكتابة اقرار لطلب الانضمام والحشد وجاء الإقرار كالاتى :
أعلن أنا / .............. و أنا في كامل قواي العقليه ، أني بالموافقه علي المشاركة في هذا الايفيينت ، أني أفوض كل من المقاومة الشعبية و المجهولون و حركة العقاب الثوري ، بأنه لهم كامل الحرية في التعامل مع قتله الثوار و القصاص للشهداء و حماية الثورة " .* هدفنا وصولنا الى مليون تفويض " العقاب الثورى.
كما تم انشاء صفحة جديدة تحت مسمى  (يلا نجمع مليون واحد لاقتحام التحرير)

وقالت الصحفة التى يقف خلفها الجماعة الارهابية " نحن سنستمر على درب الثوره لن نكل ولن نهدأ ....حتى نسقط نظام العسكر .... هذا النظام الذى يقيد الحريات ويقتل ويعتقل .... ويستخدم سلطته لارهاب الشعب ...ويتهم الثوار بالخيانه والعماله .... نقول لهذا النظام انت لاشىء جئت بالتظاهر كما تدعى انك جئت بثوره.. والان تمنع التظاهر ضدك وتقتل كل من يعارض ...جئت تحت مسمى حاكم مدنى وقلبت الدوله الى معسكرات للقتل ....قلت انك ستجعل مصر تتقدم ... فأين التقدم ؟!

1-الاقتصاد ينهار

2- سيناء تحت قبضه الارهاب وكل يوم يأتى بالاسود على سيناء وجنودنا هناك

3- الحريات غيرموجوده تماما ...اكثر من (40000) معتقل فى السجون بتهم ملفقه وتظاهر ... مئات الاعدامات التى تصدر بحق المعارضين...الاعلام موجهه لتلميع النظام وتخوين المعارضين للنظام... القضاء مسيس كما عرفنا فى التسريبات فالمجلس العسكرى يأمر بالاحكام والقضاء ينفذ فقط

4-العدالة الاجتماعية لم نراها بعد ومازال ابن الضابط ضابط وابن الفقير لا يستطيع اشغال اى مكانه فى الدوله رغم تفوقه فقط ان الدولة تدعم المحسوبية والرشوة والفساد.

5_واهم امر فى كل هذا القصاص لكل الشهداء منذ يناير لم يتحقق ففى عهد هذا النظام الفاسد خرج القاتل وكل مموليه برائه (مبارك ونظامه) ولم يكتفى النظام بذلك ولكن استمر بالقتل فى كل من يعارض فى الشوارع والجماعات والميادين منذ توليه مقاليد السلطه منذ 3\6\2013 الثوره المضاده التى تحاول محو كل اثار ثورتنا المجيده تحت رعاية نظام مبارك #ولكن نقول لهم مستمرين في ثورتنا وسنكملها.

شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ٠ صوت عدد التعليقات: ٠ تعليق