رســــائل تهنئة

 بــقلم: نشـــأت عدلي
*قداسة البابا شنوده الثالث: أرسل إلى قداستكم  أنبل التهاني وأرق الأماني وأتمنى أن يمنّ الله على قداستكم بالصحة والعافية وأن يكون هذا العيد مختلفاً عن بقية الأعياد في كل شيء..
*نيافة الحبر الجليل الأنبا أمونيوس: أرسل لك تهنئة في عامك التاسع وأنت بعيد عن أبنائك.. الله لا يقبل الظلم ولكنه يجرب أصفيائه.. وأنت يا أبي رجلٌ في كل التجارب، أتمنى أن تذكرنا في وحدتك التي عشقتها حتى قبل رسامتك أسقفاً.

*الأب القديس متى المسكين: لا زلنا يا أبينا نتعلم من كلامك.. ومن كتبك التي لن تفنى مهما حاولوا.. فكل كلمة قلتها وكل سطر سطرته إلى أولادك يعيش بداخلهم.. بل ويعيش داخل حياتهم كمنهج أصيل.. والله قادر أن يحفظ لنا ديرك الذي أخرج لنا هذه الدرر والذي سيظل رمز للرهبنة الأصيلة, حقيقة أنت منارة رهبنة القرن العشرين وإلى سنين عديدة قادمة ببركة هذه الأيام المباركة بصلوات أبينا قداسة البابا المعظم الأنبا شنوده الثالث وصلوات الأنبا ميخائيل مطران أسيوط ورئيس هذا الدير.

*الأحباء كُتّاب ومعلقين: أقدم لكم جميعاً تهنئة محبة.. محبة صادقة من أعماق قلبي دون تفرقة بين أي أحد منكم.. الذين مدحوا والذين لم يمدحوا.. سواء تصريحاً أو تلميحاً.. فهذا القلب الهزيل لا يعرف إلا أن يحبكم جميعاً.. لأنكم بداخل قلبي بصدق.. ولا يستطيع أحد أن ينتزع هذا الحب.. فكلمات تعليقاتكم أتزين بها كما في يوم عرسي.. فهي تاج على رأسي ووسام على صدري أفتخر به دائماً.. ولا الموت يستطيع أن ينتزع هذا الحب من هذا القلب.. لأننا أخذناه من معلم الحب.. فبصدق قد وضعتكم في داخل قلبي بل في كل أحشائي.. وصار لي فخراً هذا الحب.. فليت لي مليون قلب لكي أحبكم به ولن يكفي... وأتمنى أن تعودوا جميعكم بلماستكم الرائعة وكلماتكم الأروع لموقعنا ثانية.

*إلى إدارة الموقع:أتقدم بأسمى كلمات التهاني لقائد أوركسترا الأقباط السيمفوني الذي بذل الكثير من أجل القضية القبطية.. ولك في كتاب الأب متى المسكين ذكرى على نبل كرمك ومجهودك الذي لم ولن ينسى.. كما أقدم لكم جميعاً المشرفين على هذا الصرح خاصة مهندس الكلمة المهندس عزت بولس وكل المحررين والعاملين بهذا الموقع الذي نتمنى له أن يدوم بفعل مجهوداتكم، أسمى كلمات التهاني على جهدكم المبذول في هذا الموقع المُحدث.. بس والله الموقع القديم أحلى وأظرف وأشيك ودمه خفيف وبيفتح بسرعة من غير زعل ولا زرزره.