CET 00:00:00 - 16/06/2010

أخبار وتقارير من مراسلينا

كتب: عماد توماس- خاص الأقباط متحدون
دعت الولايات المتحدة الأمريكية، الحكومة المصرية ، لإجراء تحقيق شامل على أن يتم ذلك بشفافية وبطريقة تتفق مع المزاعم الخطيرة التي صاحبت وفاة الشاب السكندري خالد محمد سعيد على أيدي قوات الأمن المصرية في الإسكندرية في 6 يونيو.وأكدت الخارجية الأمريكية على إجراء اتصال مع الحكومة المصرية بشأن هذه المسألة.



وحث فيليب كراولي، مساعد وزير الخارجية الامريكى، في لقاء  صحفي عقد أول أمس بواشنطن، السلطات المصرية على محاسبة كل من هو مسئول،  موافقة الحكومة المصرية الأسبوع الماضي في الاستعراض الدوري لمجلس حقوق الإنسان العالمي ، على توصية التحقيق في مزاعم انتهاكات الشرطة بصورة فعالة ومستقلة لمحاكمة المجرمين. وقال البيان إن قضية مقتل خالد  فرصة لإظهار هذا الالتزام على الفور.

وتعتقد الولايات المتحدة أنه ينبغي أن يسمح لجميع الأفراد أن يمارسوا بحرية وحقوق الإنسان والحريات الأساسية المنصوص عليها في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. هذا الاعتقاد أمر أساسي لنظام قيمنا وسياستنا الخارجية.

انضمام عدد غير مسبوق لجروب خالد
وفى سياق متصل، وصل عدد أعضاء جروب "أنا اسمي خالد محمد سعيد" إلى رقم غير مسبوق في الجروبات المصرية التي أنشئت للتضامن مع قتيل، فقد وصل عدد الأعضاء إلى ما يقرب من 170 ألف عضو. فى عدة أيام.



الاسم كان خالد..والسن في العشرين
وأذاع بعض المتضامنين على الجروب أغنية جديدة للتضامن مع روح الفقيد بعنوان " الاسم كان خالد..والسن في العشرين..وفى حاله كان قاعد..طلعو عليه كلبين ..فجأه بظلم وغدر نهشوه وداسو قلبنا..ورونا معنى القهر..و كرهنا أوى غلبنا..جوانا غضب انفجر ..ودمه اللى أنهدر تارة في أيدينا " غناء سلمى الصباحي، تلحين وتوزيع شريف إسماعيل، كلمات أحمد شلبي.

ويمكن مشاهدة الأغنية على الجروب من هذا الرابط انقر هنا

شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ٤ صوت عدد التعليقات: ٨ تعليق