CET 00:00:00 - 13/07/2010

لسعات

بقلم: مينا ملاك عازر
* لا يهمني أن تعرفي إني أحبك، وإنما ما يهمني أن تشعرين بذلك.
* قد لا أقول لك إني أحبك، وفي هذا أكون مخطئًا. لكن لو لم تسمعي همس قلبي، فأنتِ أيضًا مخطئة.
* عيناكِ لا تجذباني، وإنما تكذبان.
* الكل يتهم الزواج بأنه طارد الحب، ولكن أحدًا لا يسأل نفسه: ماذا فعل ليبق الحب؟
* الحب الشعور الوحيد الذي يبكينا، ورغم ذلك يبقينا أحياء.
* الحب ليس ضعفًا في الرجل، ولكنه منتهى القوة إذا أحسن إدارته.
* تذكر وأنت تقول لها إنك تحبها، أن الحب ليس مشاعر فقط، وإنما أيضًا مسئولية.
* لا يُصاب الجسد بالعجز، وإنما العقل هو الذي يعجز عن مواكبة الحقيقة.
* لا يشيخ الإنسان الإ إذا شاخ قلبه.
* الإداري الناجح هو من يبقي على مسافة متساوية بينه وبين كل مرؤوسيه.
* صديقك من يُصدِقك، لا من يُصدِّقك.
* لا يسخر من الجروح إلا من لم يُجرَح.
* إن لم تحلم بغد أفضل، فالأفضل أن تموت.
* إن لم تقاتل لأجل هدفك، فأنت لا تستحق الحياة.
* أنت تظلم نفسك أكثر ممن يظلمك حين ترضى بظلمه.
* دافع عن الحق حتى لو كان هذا آخر ما ستفعله في حياتك.
* أجمل ما في حياتي هو أبي، رغم أنه ليس في الحياة.
* اعترافك بأفضال الآخرين عليك، رغم ظلمهم لك، أقصر طريق للنجاح.
* اعترافك بأفضال الآخرين عليك، هو أكبر دليل بأنك عادل.
* لا تنسى وأنت تنظر للأمس في أسى، وللغد في أمل، أنك تعيش حاضرًا فيه فرصة.
* سأنسى ظلمك لي، لكن على شرط ألا تكرره. فإن كررته سأعتبرك ظلمتني ثلاث مرات: أول مرة حين ظلمتني، والأخيرة حين عدت وظلمتني، وبينهما حين وعدتني بألا تظلمني فتسببت في إعادة فتح الجرح.
* الوعد غير مضمون التنفيذ كذب، ولذا لا تعدني بشيء لا تضمنه.
* كن كالقلم الرصاص يتحمل البري في سبيل أن يقدم الأفضل إن أردت النجاح، على ألا يكون البري ظلم. فحينها ستكون خاضعًا ولست ناجحًا.
* لو كل واحد منا بدأ بنفسه، وقال لمن ظلمه: لا،  فلن يكون هناك ظلم.
* عدم دخولك الإمتحان أو التجربة، يعني فشلك حتى في المواجهة. ناهيك عن فشلك في الإمتحان نفسه.
* لا تُعرّف عدوك إنك عرفت نقطة ضعفه، والإ حصنها، وبالتالي ستخسر فرصة مكسبك.
* عدوك صناعتك.. بأخطائك، وعدم قدرتك على استيعابه وتحييده.
* إن كنت لا تستطيع هزيمة عدوك، فاكسبه صديقًا. وإن لم تستطع فلا تنسحب فقد يخطئ فتنتصر.
* انسحابك غير المدروس، هزيمة لك بيدك.
* لا تنسى من علّمك حرفًا، والإ ستكون جاحدًا مهما عُمل بك.
* لا صداقة في العمل، ولا عمل في الصداقة.
* أهم الكلام: سلامتك يا أستاذ "شارل" ألف سلامة، ولك مني قبلة على جبينك؛ فلك علىّ أفضال كثيرة، ربنا يعطيك الصحة.

شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ٥ صوت عدد التعليقات: ٣ تعليق

الكاتب

د. مينا ملاك عازر

فهرس مقالات الكاتب
راسل الكاتب

خيارات

فهرس القسم
اطبع الصفحة
ارسل لصديق
اضف للمفضلة

مواضيع أخرى للكاتب

مصر منورة بصحابها

التآمر على التآمر

المركزية واللامركزية

هو ده الكلام

همسات

جديد الموقع