بقلم : شريف منصور حزب الوفد وجد انه يجب أن يخاطب القاعدة العنصرية العريضة في مصر و التي أعدتها حكومة عسكر الأخوان الخونة للوصول للحكم. فزجت رئاسة حزب الوفد بسيدة عنصرية لكي تترأس اللجنة الدينية، ونطقت كفرا سياسيا في أول مرة فتحت فيها فاها وخرجت الثعابين السامة تسمم العلاقة بين المسيحيين و المسلمين في مصر عامة حيث قاعدة البراغيث المنتظرة و في فصائل حزب الوفد ذاته. ماذا يملك برغوث الوفد غير قرص الأقباط في أماكن حساسة حتى يصرخون متألمين وبالتالي يحصل البرغوث علي اهتمام بقية البراغيث العنصرية ؟ برغوث يحاول أن يقلد بقه ولكن مهما امتص البرغوث من دماء الأقباط فلن يستطيع أن يمتص ما يمصه ومصه بق الحزب الغير وطني والغير ديموقراطي. التقويم القبطي هو التقويم المصري الأصيل وأي حزب يتنصل من مصريته ويلجئ للتمسح بالبدو يثبت انه حزب برغوثي في لبدة البدو الأجلاف. |
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ١٧ صوت | عدد التعليقات: ٢ تعليق |