* يوسف زيدان: الناس منحت رواية عزازيل الجائزة قبل إعلان النتيجة بشهور.
* قضية عزازيل الأولى تتمثل في اللغة التي كتبت بها والبنية المركبة وحالة الإيهام العالي التي تجعل القارئ جزأ من النص.
* عزازيل لم تُقَابل بحفاوة من المسلمين ولكنها قوبلت بحفاوة من القراء.
* اكشف من خلال نص إنساني بزوغ العنف بصرف النظر عن أي معسكر أو دين.
* جائزة البوكر تُمنح للأعمال وليس لأصحابها.
* نحن الذين نفعل الحساسيات الطائفية.
* لم أكلف من أحد لتأليف هذه الرواية وعلاقتي مع الحكومة موازية جداً.
* نحن في وضع فوضوي يصعب التنبؤ به.
* الكتاب لم يثير أي فتن طائفية ولكن الذين أثاروا الفتن الطائفية هم المتعصبون!!
* كتبت العديد من البحوث على المتشددون في الإسلام.
* روايتي تعتبر دعوة لنبذ العنف في جميع الأديان.
=====
* يوسف زيدان: عزازيل هو الاسم العبري لإبليس أو الشيطان.
* رواية عزازيل تنتصر في النهاية للإنسان ولا تستهدف هدم العقائد المسيحية.
* لم أتعرض إلى تاريخ قد نُسيَّ ولكني أتعرض لتاريخ حي ممتد.
* ازعم إننا لم نفهم واقعنا المعاصر إلا عندما ننظر للوقائع المنسية بدون حساسيات.
* البابا كيرلس الذي يعتبر الرابع والعشرون للكنيسة المرقسية كان يعتبر شخصاً عنيفاً.
* العنف لا يرتبط بالمسيحية أو الإسلام ولكنه مرتبط بأليات معينة ومنها مسألة القداسة. |