|
• أميرة جمال: على الفيس بوك يوجد أكثر من 300 حالة لم يستطعوا الظهور لأسباب اجتماعية. |
| شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
| أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
|
تقييم الموضوع:
|
|
|

ية المترتبة على الأطفال في الحياة وسط أسر مليئة بالنزاعات

فكرى، على أن معظم دول العالم المتقدم يوجد بها نظامان للزواج: الزواج الكنسي: وهو يخضع لقوانين وضوابط الكنيسة ويلتزم بقواعد الكتاب المقدس، والزواج المدني: وهو يخضع لقانون مدني ينظم حالات الزواج وفقا لقواعد قانونية عامة تحفظ لجميع الإطراف كافة حقوقهم ويكون هذا الزواج رسميا مثله مثل الزواج الكنسي. مؤكدا على عدم إجازة إلزام الدولة للكنيسة يما يخالف ضميرها، وطالب فكرى، حلا لآلاف المشكلات الزوجية بين الأسر المسيحية في المجتمع المصري، أن يتم العمل بقانون للزواج المدني بالإضافة إلى الزواج الكنسي وبالتالي تحفظ للكنيسة حقها في تطبيق تعاليم الكتاب المقدس وفقا لمفهوم كل كنيسة للنصوص المختلفة، ونترك من يريد أن يتزوج خارج الكنيسة يفعل ما يشاء دون أن نأخذ مكان الله ودون أن نستخدم حقه في إدانة الآخرين.

