* الأب بولاد اليسوعي: هناك كثيرون يجرون وراء الزمن للاستمتاع به ويفقدون الاستمتاع باللحظة.
* هناك فرق بين الوجود والحضور، فكثيرين منّا يكونون موجودين ولكن ليسوا بحاضرين.
* علينا ألا نتعجل عجلة الزمن، لأننا لن نتمكن من تحريكها بالعجالة أو البطء.
* كل ذكريات الماضي حاضرة، فالماضي يتكون ويتمركز حول نقطة الأنا.
* الماضي لا يمضي.
* الحاضر يجمع خبرات الماضي، فيما يعرف باسم الحاضر الجامع.
* أحيانًا نتمنى ألا نكون قد عايشنا بعض من خبراتنا السلبية بالحياة فيما يسمى بفداء الزمن.
* القدرة الإلهية لا تفدي الزمن من اللعنة، فكلنا نعايش سلبيات وأمور مؤلمة بحياتنا.
* الله هو القادر على أن يحوّل زمن الضيق والألم ولكن فقط نحتاج إلى ثقة ورجاء. |