CET 14:54:40 - 25/08/2015

تقارير الأقباط متحدون

كتبت – أماني موسى
مدينة الجمال والحضارات، والتي تحولت إلى كتلة خربة من الدمار على أيدي من يتسمون بـ جبهة النصرة وتنظيم داعش الإرهابي، سوريا الجميلة العفية الأبية لازالت قادرة وسط هذا الكم من الدمار ورائحة الدماء والتخريب ، على إخراج الجمال..
سارة نخلة ملكة جمال سوريا.. من هي وما رأيها بشأن الإرهاب الدائر في سوريا والرئيس السوري بشار الأسد.

1- عملت كإعلامية ومتزوجة من الفنان المصري الشاب أحمد عبد الله وتقطن بالقاهرة منذ اندلاع أحداث العنف بسوريا مطلع العام 2011.
2- فازت بلقب ملكة جمال العرب ولاقى حصولها على اللقب الكثير من اللغط بسبب آرائها السياسية وعمليات التجميل الظاهرة بملامح وجهها.
3- ترى أن الفتاة المصرية والسورية يجمعهما الجمال وخفة الدم والذكاء، مع فارق العادات والتقاليد في تناول الأطعمة، حيث المصرية تكثر من تناول السمن، عكس السوريين الذين يتناولون بكثرة زيت الزيتون ويتوقفون عن تناول أية أطعمة بعد السابعة مساءً.
4- ترى أن الجمال لييس بالشكل الخارجي فقط ولكن جمال الداخل والروح، مشددة على بعض نصائح للحصول على جمال شكلي وهي الإكثار من تناول المياه والخضروات.

5- أعلنت في أكثر من لقاءها دعمها وولاءها المطلق للرئيس السوري بشار الأسد، وكذا الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.
6- قالت عن الرئيس السوري بشار الأسد أنه طبيب عيون ومفيش طبيب عيون يقدر يؤذي نملة.
7- ترفض سارة دومًا الإفصاح عن مذهبها قائلة: كثيرون يتساءلون سارة سنية ولا علوية ولا درزية ولا مسيحية، سارة سورية.
8- وعن الرئيس عبد الفتاح السيسي، قالت سارة: "أنا وجوزي وعيلتي كلها، طالما أنا في مصر فالسيسي رئيسي وهو من يمثلني".
9- تشارك الآن في فيلم "منطقة محظورة"، ويدور الفيلم في إطار رعب وغموض، حول محاولة لتصوير فيلم داخل "قصر البارون"، ليواجهوا العديد من الأحداث المرعبة، والتي ليس لها تفسير.
10- اتهمت بقضية سرقة، وقضت محكمة جنح 6 أكتوبر ببراءتها، وأعربت هي عن سعادتها وثقتها في القضاء المصري، مرجعة سبب القضية إلى غيرة منها من قبل المدعوة انغام وذلك بعدما فازت سارة بلقب ملكة جمال سوريا وسحبته من الأخرى

شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ٠ صوت عدد التعليقات: ٠ تعليق