الراسل: NOUR
بعد مشاهدة قصة مريم (ريهام عبد العزيز) بدت بكل وضوح براءة أبينا القس متاؤوس وهبة وعدم اشتراكه في التزوير.
وأسباب أخرى بين السطور وهي:
أولاً: هو أدى وظيفته كموثق لعقد الزواج كمثل أي مأذون شرعي.
ثانياً: أنه كما وصفته مريم (طيب جداً) بمعنى أنه كان حسن النيّة وقد أستغل العروسان والشاهدان طيبته وحسن نيته.
ثالثاً: كل المحكوم عليهم في القضية (ماعدا الكاهن) وإن كانوا ضحايا لكنهم فعلوا ما فعلوه بمحض إرادتهم وبوعي تام بالنتائج المترتبة على ما فعلوه.
رابعاً: الكاهن القبطي بزيه الكهنوتي هو خادم للمسيح لا يختفي ولا يهرب من القانون كالباقين ولذلك كان من السهل جداً استدعائه والقبض عليه.
وكل التأييد للأستاذ رمسيس رؤوف النجار المحامي في طلبه للسيد النائب العام للإفراج عن القس متاؤوس وهبة.
وتحية وتقدير وشكر مقدم للسيد النائب العام لمساندة الحق وتحسين صورة القضاء المصري أمام الوطن والعالم.
على موضوع: طلب للنائب العام للإفراج عن القس متاؤوس وهبة! |