*أكد أنه لن يترشح لرئاسة الجامعة ثانية.
*تسلم جامعة القاهرة بخزانة زيرو واليوم بها 200 مليون جنيه. *وصف قرار حظر النقاب بـ الجريء والشجاع. كتبت – أماني موسى أثار اسمه الجدل بالآونة الأخيرة، خاصة بعدما طالب بحظر ارتداء النقاب للطبيبات والممرضات وكل القائمين على رعاية المرضى بمستشفيات جامعة القاهرة، نال القرار استحسان البعض واستهجان البعض الآخر فأخذوا يهاجموا الرجل، كما لوح حزب النور السلفي برفع دعاوى قضائية ضده.. من هو جابر نصار؟
1- هو أستاذ القانون الدستوري بكلية الحقوق، ومحامى بالنقض والإدارية العليا، والرئيس الحالي لجامعة القاهرة.
2- عُين معيد في 14 نوفمبر 1984، وعُين مدرس مساعد في أغسطس 1986، ثم مدرس في فبراير 1993، وأستاذ مساعد في سبتمبر 1998، ثم وصل لدرجة أستاذ في أكتوبر 2003.
3- شغل عدة مناصب ووظائف منها عضو الجمعية المصرية للاقتصاد السياسي والتشريع، عضو الجمعية المصرية للقانون الدستوري بالإسكندرية، نائب رئيس الجمعية العلمية للقانون العام بكلية الحقوق – جامعة القاهرة، عضو الجمعية العلمية للدراسات الاقتصادية والقانونية بكلية الحقوق جامعة القاهرة، عضو الاتحاد النوعي لهيئات حماية المستهلك (ضمن الأعضاء الخمسة المهتمين).
4- صمم دورات تدريبية ونفذها ببعض دول الخليج، في موضوعات العقود الدولية وعقود الفيديك وعقود البوت B.O.T ونقل التكنولوجيا وعقود البترول والمناقصات الدولية بالاتفاق مع مركز الأبحاث والتدريب بهذه الدول.
5- أعير للعمل بدولة الكويت بأكاديمية سعد العبد لله للعلوم الأمنية في الفترة من 1996 – 2000، وقام بالتدريس بدبلوم العلوم الإدارية ودبلوم القانون العام بكلية الحقوق جامعة القاهرة.
6- له عدة كتب وأبحاث في المجال القانوني، منها "الاستفتاء الشعبي والديمقراطية، مسئولية الدولة عن أعمالها غير التعاقدية، الوجيز في العقود الإدارية، الوسيط في القانون الدستوري، النظام القانوني للمدعى العام الاشتراكي في مصر".
7- تولى د. جابر نصار قضية القيادي السلفي حازم صلاح أبو إسماعيل وقت كان مرشحًا لرئاسة الجمهورية، المعروفة إعلاميًا بـ قضية جنسية والدة أبو إسماعيل، وصرح نصار آنذاك، أن السيدة "نوال عبد العزيز عبد العزيز نور" والدة حازم أبو إسماعيل لم تحمل الجنسية الأمريكية، واصفًا ما حدث بـ الأمر العبثي، مشددًا بقوله: أن الأوراق التي قُدّمت قد تكون مزوّرة وغير صحيحة، وقد يكون جواز السفر الذي قدم "عملا مخابراتيًا" –على حد قوله-.
8- قرر نصار إلغاء الملازم والمذكرات والمقررات الدراسية التي يضعها أعضاء هيئة التدريس بدءًا من العام المقبل، مؤكدًا، أنه لا رجعة في قراره نهائيًا، واصفًا التدريس بالملازم بأنه تجريف لعقول الطلبة.
9- أصدر قرارًا بمنع ارتداء عضو هيئة التدريس للنقاب، وأيدته الإدارية العليا مؤخرًا، وعاد نصار ليوضح للإعلام أن القرار نافذ منذ سبتمبر الماضي، حيث أن الجامعة أصدرت القرار منذ سبتمبر الماضي.
10- أيد جابر نصار فتوى شيخ الأزهر التي قضت بعدم تكفير داعش، وعلق نصار قائلاً: أن عدم تكفير داعش ينقذ المجتمع من جرائمها، حيث أن الكافر لا توجد له عقوبة القتل بينما وصفهم بـ المفسدين في الأرض تجعل جزاؤهم أشد وأنكى من الكفر وهو القتل مع التعذيب "أن يقتلوا أو يصلبوا أو ينفوا من الأرض".
11- وصف دعوات التظاهر في 25 يناير بـ "فيسبوكية فاشلة".
12- يرى أن الانتخابات البرلمانية الأخيرة أفرزت برلمانًا يدعم الحكومة، وشدد في حواره للعربية نيوز، أن الحديث عن تعديل الدستور "عبث".
13- أتخذ قرار بهدم الزوايا بجامعة القاهرة وعلق أنها تنشر سمومًا وأفكارًا مغلوطة، وتهدف لخلق جيل متطرف.
14- صرّح أن النقاب عادة وليس عبادة، مشددًا أن قرار حظره في قاعات التدريس يخدم العملية التعليمية.
15- كشف عن سبب اتخاذه قرار حظر ارتداء النقاب لهيئة التدريس بالجامعة، وهو تلقيه العديد من الشكاوى الطلابية، تفيد عدم تحقيق الفهم من بعض عضوات هيئة التدريس المنتقبات، نظرًا لغياب التواصل بين الطالب والأستاذ.
16- وصف القرار بـ الشجاع، وبأنه لصالح العملية التعليمية وليس خصومة مع أحد.
17- أعلن على صفحته الرسمية بالفيسبوك عن تلقيه تهديدات يومية ومتنوعة إثر هذا القرار، مؤكدًا: نحن لا نخاف وسنستمر في المواجهة إن شاء الله.
18- طالب بإلغاء وزارة التعليم العالي، ودمجها مع وزارة التربية والتعليم، على أن تذهب صلاحيات الوزارة للمجلس الأعلى للجامعات.
19- عقد اتفاقية مع جامعات الاتحاد الأوربي للتبادل العلمي، حيث تم ترشيح 13 من أعضاء هيئة التدريس والطلاب، للسفر لجامعات أوروبا في مهمات تعليمية وعلمية وبحثية، بإجمالي تمويل من الاتحاد الأوروبي قدره 155 ألاف و800 يورو.
20- صرح أنه تسلم رئاسة جامعة القاهرة ولم يكن بخزينتها جنيه واحد، واليوم بها 200 مليون، كما أكد أنه لن يتقدم ثانية لرئاسة جامعة القاهرة.
|
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ٠ صوت | عدد التعليقات: ١ تعليق |