كتب – محرر الأقباط متحدون
تحدث الأنبا أرميا الأسقف العام، ورئيس المركز الثقافي القبطي، عن الألم، في مقاله الأسبوعي بجريدة المصري اليوم، متساءلاً: لماذا يسمح الله بالألم ومتردافاته من تعب ومرض وتحارب وضيقة وموت.
قائلاً: تلك الكلمات عرفت في حياة كل إنسان ولم ينجو منها أحد، مشيرًا إلى أن الناس يتعاملون مع الألم بعضهم بالتساؤل لماذا أنا، والبعض الآخر بالهرب وثالث بالاعتماد على ذواتهم، والفريق الآخر يدرك لماذا يسمح الله بالتجربة والألم.
مشددًا على أن الله يعرف تمامًا جميع ما يمر بأفكارنا ومشاعرنا وآلامنا أيضًا، ولديه القدرة على حلها في التوقيت المناسب.
لافتًا إلى المعونة التي يرسلها الله في هذه الأوقات، ليستطيع الإنسان تحمل الألم والحصول على بركة من هذا الألم.
وأختتم مقاله قائلاً: إن سماح الله بالألم في رحلة الحياة ليس نسيانًا منه بل هو اهتمام أن تكون أفضل، وثق إنك لست وحدك في الطريق. |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ٠ صوت | عدد التعليقات: ٠ تعليق |