كتب: محرر الأقباط متحدون
قال الإعلامي باسم يوسف، "نفس الأجهزة خلت السفير المصري في تونس يكلم ادارة مهرجان قرطاج كل يوم يسالهم لو انا جاي و لا لا و هل حيبقى ليا دور في الفعاليات و لا لا. الناس في لبنان و تونس كانوا بيستغربوا إزاي الديبلوماسية المصرية انحطت للدرجة اللي تجري فيها ورا شخص و تحطه في دماغها".
وأضاف "يوسف"، خلال منشور له على صفحته الرسمية على الفيس بوك "أنا حتوجه دلوقتي للي مشغل خالد صلاح لاني عارف انه ما يملكش قراره من دماغه: نصيحة للرتبة اللي مشغلة خالد صلاح. قولوله كفاية كده عشان هو و الجريدة اللي مسرحها لحسابه و الأجهزة الأمنية بتاعتكم بتتهزق مع كل تويتة بالهاشتاج. الناس عارفة من زمان انه واحد من الامنجية بتاعتكم بس مطنشين و ساكتين.يعني كله عارف انه كارت محروق و مالوش مصداقية. مايبقاش ده و كمان تجيبوا لنفسكم الاهانة".
وأكمل الإعلامي "أنا عن نفسي شايلكم من دماغي و مش مركز معاكم اصلا فبلاش تستفزوني بانكم تسرحوا عليا عيل امنجي زي ده و زي لجانكم. خلينا ساكتين احسن. لو فيه لسه عندكم اي كرامة و لو انتم فعلا شايفين انكم بتحموا البلد، احفظوا اللي تبقـي من كرامة البلد دي و ما تمرمغوش مــؤسسات كاملة في التراب في خناقة انتم مش حتكسبوها".
وأكد "خليكم فاكرين ان في ربع ساعة الشتيمة بقت ترند في مصر و في اقل من ساعتين بقى تريند عالمي. فافهموا كويس انتم بتلعبوا مع مين".
وأوضح أن "الحملة اللي انا عملتها دي مش عشان عنوان و موضوع تافه لجريدة بقت تافهة . الحملة دي عشان تعرفوا حجمكم. عشان تعرفوا ان اسلوب التخوين و المقالات الامنية ده خلاص اتحرق. ماعدش حد بقى يصدق مواضيع التمويل و الخيانة و الكلام الاهبل ده سواء عليا او على غيري من المعارضين لنظامكم. الحملة دي عشان رد غيبة ناس كتير انتم ماسكينهم تخوين و اتهامات و فبركة. سواء دول هربانيين من وشكم بره او لسه جوه مصر و ما اتحبسوش. التجريسة دي يا خالد حق الناس دول اللي انت مسخر جرنالك عشان تنشر عليهم كلام قذر وواطي بشكل شبه يومي. كلامكم مكرر و ماحدش بيصدقه زيكم زي الغيطي لما بشرنا بالقبض على قائد الاسطول السادس. زيكم زي عبد العاطي لما بشرنا بجهاز الكفتة".
وقال "لازم اللي بيصرف كل الفلوس دي يعرف ان فلوسه ماعدش ليها قيمة لان فرد واحد بحساب تويتر واحد حط على اكبر جرنال عندكم و فشخ اكبر مؤسسة صحفية امنجية بتشتغل لصالحكم. كروتكم اتحرقت و اليوم السابع ما عدتش تفرق عن البوابة نيوز لصاحبها الامنجي عبد الرحيم علي. نصيحة تانية للواءات الشئون المعنوية اللي مسرحينكم. خلاص ، دوروا على وشوش تانية لان حتى المتبقيين من مؤيدين النظام بتاعكم بقوا بيحتقروهم. و متهيالي معدش يخيل على الناس الكام اكونت اللي الجارحي بيصرف عليهم من فلوسكم عشان يوهمكم ان ليهم شعبية. اصحوا و فوقوا و اعرفوا ان كل ده كفتة. و اديني باكرر النصيحة اللي كتبتها لابو هشيمة، حافظوا على استثماراتكم بدل ما تصرفوها على بروباجندا خايبة الاشكال دي هي الواجهة بتاعتها".
وأضاف "وتاني ابعدوا عني احسنلكم لان خلاص ماعدش عندي الا قلة الادب و التجريس لامثالكم. و لو تلاحظوا انا ما شتمتش في البوست ده عشان الناس اللي مشاعرها "مرهفة" ما تزعلش و تعرف تشيره. و الحقيقة انا مش محتاج شتيمة خلاص. خالد صلاح اسمه الثلاثي بقى معروف. كل مرة يا خالد حتخش فيها مكان او تطلع في برنامجك او تخش مكتبك في اليوم السابع الناس خلاص عرفت اسمك و صفتك حتى الموظفين بتوعك، حتى المصورين و العمال في برنامجك، كل لما تديهم ضهرك حيضحكوا عليك. في كل مرة الناس حتقرا اشاعات التخوين و التمويل و العمالة لاي حد حتفتكرك يا خالد و حتفتكر اسمك الثلاثي. خالد و لقبه الجديد و اليوم السابع بقوا خلاص مرتبطين بعدم المهنية و التلفيق و الاهم من كده بقوا مرتبطين بشتيمتك للابد. انت خلاص يا خالد، الاسم ده بقى بتاعك يا حبيبي. انت بقيت عالمي يا بيبي. عشان كده انا شايف ان احسن شتيمة هي الهاشتاج ده #خالد_صلاح .. اسمك لوحده كفاية يا روحي".
وأختتم "(ملحوظة: انا صرفت نظر عن موضوع اني اجيب سيرة الصحفيين اللي مسرحهم خالد صلاح. كفاية شغلهم معاه. مافيش شتيمة اكتر من كده، ماعدا ان حد يقولهم انتم ولاد ستين خالد صلاح)". |
|
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك
أنقر هنا
|
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر
أنقر هنا
|