كتبت: ماريا ألفي إدوارد
في إطار الدعوة التي وجهها الدكتور"نجيب جبرائيل"رئيس منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان لكافة نشطاء الأقباط، في ظل دعوة الحوار الذي بدأها السيد"عمر سليمان"نائب رئيس الجمهورية والذي دعي فيها كافة القوى السياسية في"مصر" للمشاركة في هذا الحوار، وأيضًا دعوة الإخوان المسلمين .
استجاب الكثير من النشطاء الأقباط في"داخل مصر" وخارجها، وطالب أيضًا الكثير من رموز الأقباط في الخارج أن يكونوا مشاركين في هذا الحوار، باعتبارهم جزء أصيل من نسيج هذا الوطن وقد أيّد هذه الدعوة كل من :-
الأستاذ / بهاء رمزي - هولندا
الدكتور / حلمي جرجس - المملكة المتحدة
الأستاذ / إيهاب عزيز - أمريكا
الدكتور / منير داود - أمريكا
الدكتور / إيهاب الخولى - أمريكا
الأستاذ / عادل دميان - فرنسا
ومن مصر :
الاستاذ / رومانى جاد الرب منصور
- والدكتور / جميل عبيد
- والدكتور / ممدوح منصور
الأستاذ / روبير فارس
الأستاذ / عاطف عدلي
الأستاذ / ممدوح نخلة
الأستاذ / كمال زاخر
الأستاذ / سمير زاخر
والكثير من النشطاء والذي لم يسع هذا المكان لذكرهم.
هذا وقد وجهت الدعوة لاستكمال هذا الحوار يومي الأحد والاثنين، وسوف يعقب هذا الحوار بلورت مطالب الأقباط تمهيدًا لتحديد ميعاد مع السيد نائب رئيس الجمهورية "عمر سليمان" للمشاركة في الحوار .
وينوه المشاركون في هذه الجلسات بأن هذا الحوار لا يعبر عن نظرة طائفية ولا يعبر عن الكنيسة، مؤكدين أنهم جزء أصيل من الجماعة الوطنية .
أسماء المشاركين في هذه الجلسة :-
الأستاذ"بهاء رمزي" هولندا، والدكتور"حلمي جرجس" المملكة المتحدة، والأستاذ"إيهاب عزيز" أمريكا، والدكتور"منير داود" أمريكا، والدكتور"إيهاب الخولى" أمريكا، والأستاذ"عادل دميان" فرنسا .
ومن مصر :
الأستاذ" رومانى جاد الرب منصور"، والدكتور"جميل عبيد"، والدكتور"ممدوح منصور"، الأستاذ"روبير فارس"، الأستاذ"عاطف عدلي"، الأستاذ "ممدوح نخلة"، والأستاذ "كمال زاخر"، الأستاذ "سمير زاخر".
للاطلاع على البيان أنقر هنـــا |