الراسل: Grace
أؤيد المظاهرات بسبب حوادث خطف الفتيات المسيحيات.
أؤيد المظاهرات بسبب سجن القس متاؤوس وهبة ظلمًا.
أؤيد المظاهرات بسبب الطفلان أندرو وماريو والقرارات التعسفية في حق حريتهم.
أؤيد المظاهرات بسبب مريم عزمي وإجبارها على أداء الامتحان في الدين الإسلامي على خلاف إرادتها.
أؤيد المظاهرات بسبب الاعتداء على الكنائس والأديرة.
أؤيد المظاهرات بسبب التعسف في منع تجديد وبناء الكنائس.
أؤيد المظاهرات بسبب الاعتداء على أرواح وأموال الأقباط.
أؤيد المظاهرات بسبب التعدي علينا في جميع وسائل الإعلام الرسمية.
أؤيد لأنه ماذا سيفعلون بنا أكثر مما يفعلون الآن ومرحبًا بالاستشهاد.
المظاهرة طريقة ايجابية وسلمية للمطالبة بالحقوق المسلوبة أفضل من استخدام القنابل والأسلحة ولا نعتدي على دور عبادة حتى يسمع العالم صوتنا.
أين الطوائف المسيحية الأخرى العربية والأمريكية؟!
يجب مخاطبتهم للانضمام إلينا لأننا جميعًا أعضاء في جسد السيد المسيح له كل المجد
غابة القوانين الظالمة التي تفرق بين أبناء الوطن حدث ولا حرج... نظام التعليم الذي يدفع كل يوم بملايين المشوهين دينيًا والمملوءين كراهية ضد إخوتهم من الأقباط بسبب سماح الحكومة بسيطرة الاتجاهات المتعصبة على التعليم.
الإعلام والفنون والآداب وكل أدوات الثقافة في المجتمع التي سكت عنها النظام حتى تغلغلت الكراهية لتغطي كل شبر من مصر.
الملاحقة القضائية للمثقفين المطالبين بحقوق الأقليات تحت دعوى الحسبة رغم عدم وجود قانون ليحكم القضاء بمقتضاه اعتمادًا على اختزال النظام العام في نص المادة الثانية من الدستور.
التراخي في تطبيق القانون عند تعرض القبطي للاعتداء مع تباين الأسباب.
ترك الغوغاء لتطبيق قانونهم عند قيام الأقباط بتهيئة مكان للصلاة والإذلال في الحصول على تصريح إنشاء دور عبادتهم والصمت عن إصدار قانون ينظم إنشاء دور العبادة رغم ما يطالب به المجلس القومي لحقوق الإنسان في مصر والعديد من المنظمات الحقوقية.
التضييق على تكوين الجمعيات والمنظمات والمؤسسات الأهلية وتلفيق الاتهامات للنشطاء العاملين في جال حقوق الإنسان.
حرمان الأقباط من تبوء وظائف بعينها في جهاز الدولة مثل المخابرات والبحث الجنائي ورئاسة الجامعات وعمادة الكليات والقيادة العسكرية والشرطية والتمثيل السياسي في المجالس الشرعية والمحلية والهيئات الدبلوماسية ونحوها وتقلص أعدادهم إلى أدنى نسبة تقترب من الصفر أحيانًا في هذه المؤسسات بما ذلك مؤسسة القضاء ولأرقام خير دليل على ذلك، حيث أن الممثلين في هذه الأجهزة والمؤسسات لا تعدو أن تكون ذرًا للرماد في العيون وهناك العديد من الدراسات الجادة في هذا الصدد مما قدمه المهندس عادل الجندي في هذا الصدد.
أريد القول باختصار هناك العديد من ألوان التمييز التي تعرض لها الأقباط ولا يزالوا يتعرضون لها مما يكون للسادة المعلقين معلومات عنه يتوجب تزويد المتظاهرين بها وتسليط الضوء عليها عن طريق رفع اللافتات وإصدار البيانات وإجراء الأحاديث الصحفية لوضع هذه المطالب تحت نظر العالم وليس الأمريكيين فقط، بالنسبة للضغوط الخارجية سوف تؤدي إلى حصول المظلوم على حقوقه.
على موضوع: زيارة مبارك ومظاهرات الأقباط أمام البيت الأبيض |