*حرب الأيام الستة (67) ودور الطيران الأمريكي من قواعده في ليبيا.
* "وايزمان" كان مهندس الضربة الدولية وبعد الطلعة الأولى بحوالي 5 ساعات من بدء الحرب طلب زوجته في إيطاليا وقال لها الحرب انتهت ارجعي.
*الحاضر يُلقي ضوء على الماضي عند استعادة المشاهد في ذلك الوقت.
*الآن وصلنا إلى أخر مدى مع الصداقة لأمريكا وعقدنا معاهدة سلام مع إسرائيل ولم يتغير الموقف الأمريكي.
*الفريق "صدقي محمود" في حوالي الساعة الثانية والنصف قال دون أدلة أن هذه الضربة أقوى من قوة إسرائيل وجاراه في هذا المشير عبد الحكيم عامر!
*جمال عبد الناصر لم يصدق في البداية أن الأمريكيين اشتركوا بطائرتهم في الحرب.
*الخط المباشر بيني وبين ناصر كان مخترق.
*الجنرال "ديجول" قال أن الأمريكان مشتركين في هذه اللعبة.
*ذهب مجموعة من خمسة طيارين ليبيين وذهبوا إلى السفارة المصرية بطرابلس وأخبروا الملحق العسكري أنه منذ الصباح الباكر قامت طائرات من القاعدة بعضها عاد والبعض الآخر لم وأن هناك تحركات غير عادية في القاعدة الأمريكية.
*الأمريكان أكدوا لرئيس الوزراء الليبي أنهم لم يعملوا شيئًا ضد المصالح العربية.
*تطوع حوالي 140 إلى 160 طيار من أمريكا أغلبهم من أصل يهودي للذهاب إلى ليبيا وقيادة الطائرات من هناك.
*الأمريكان أكدوا لرئيس الوزراء الليبي أن القواعد الأمريكية لا تستخدم ضد مصالح عربية وليس لكم أن تقلقوا للتحركات في القاعدة الجوية.
*الملك إدريس السنوسي كان متواضع متصوف ولكن كان يدرك أن بقائه مثل باقي الأمراء والملوك مرتبط بدعم خارجي.
*هيكل هو أول مَن قابل معمر القذافي حسب طلب الضباط الليبيين من عبد الناصر في ذلك الوقت.
*القذافي: الثورة هي رد الفعل من الضباط والجماهير على التحركات الأمريكية في القاعدة خلال حرب الأيام الستة.
*حتى لو كان هناك تواطؤ أمريكي فأن هذا لا يبرر الخطأ من قِبل عبد الناصر. |