إعداد وتقديم: مجدي ملاك
تصوير: ريمون يوسف
* الضغوط الدولية التي ترتبط بالمنح وراء صدور كوتة المرأة في الوقت الحالي.
* الحزب الوطني رفض تغيير عاداته وفرض الكوتة في آخر لحظة في الدورة البرلمانية حتى يمررها.
* القرار فوقي وليس مجتمعي.
* ضغوط المجلس القومي للمرأة سبب رئيسي في إصداره.
* المجتمع المصري تسوده اتجاهات شديدة الرجعية تجاه المرأة.
* الكوتة تحول إيجابي سواء كان نتيجة ضغوط أو بهدف الإصلاح السياسي.
* التمييز الإيجابي موجود في كل المجتمعات.
* نظام الكوتة ليس الأمثل للمجتمع المصري.
* حزب التجمع قدم مشروع القائمة النسبية منذ 15 عام، وما زال المشروع في درج الدكتور فتحي سرور.
* نظام الإنتخاب الفردي يكرس القبلية.
* نظام الكوتة ربما يفرز ارستقراطية نسائية.
* الأفكار الرجعية والتعصب الديني والرؤية الرجعية للنساء لا يمكن محاربتها بقررات فوقية.
* لا بد أن تمثل الأحزاب المدنية في البرلمان. |