بقلم: ماجد سمير
عن أنفلوانزا الخنازير.. حكاوي لها طعم مرير.. أعدموها وكأنه جهاد.. وإرضاء لرب العباد.. تحت حجة القضاء على المرض.. نفذوا الهدف والغرض.. رغم أن الخنازير برئية.. ومن شاهد الأسلوب والطريقة.. التي قتلوا بها الشرير.. النجس على داوام الخنزير.. وقطع الرؤوس بالفأس.. وكأنهم سيفوزا بالكأس.. لذا نطالب من قام بالإعدام.. أن يكون رجل تمام التمام.. ويقاطع الخنزير ويكون صلب.. سواء أنسولين أوصمام قلب.. ويرفض كل الأدوية الناتجة عن أبحاث.. أجريت على الخنزير المحتاس.. أو يعترف فورا بالذنب.. ويؤكد أنه لن يقترب من القط أو الكلب.
دبابيس
* يوجد في إيران ما يُسمى بمجلس صيانة الدستور، وفي حالة وجود نية لتكوين مجلس صيانة مماثل في مصر سيتم توفير مفاتيح من 10 : 30 لصيانة مواد دستورنا الموقر، فضلاً عن وجود هيئة لتشحيم المواد أولاً بأول، وكذا لجنة خاصة بفك "صواميل" المواد المزرجنة في فشل عمليات التزييت والتليين، والخطوة التالية لذلك التعاقد مع شركة صيانة لها خبرة في مجال طويلة في صيانة المواد الملتهبة والقابلة للإشتعال.
* خبر نشرته الصحف يشير إلى نية الحكومة الفتح على "الرابع" أمام صناعة السيارات و"فرلمة" أي قرار قد يكون عائق أمام أي "غيار"، بجانب وضع كل النقاط في "برابريز" خاص بها تخرج منه عن طريق "عجلة قيادة"، وأيضًا أتوماتيك بشكل آلي، و"مازادا" عن ذلك سيكون واضح لأنه "بان زين" أمام الجميع، صرح بذلك "فتحية كلاكس" المتحدث الرسمي للمشروع وهي تردي الزي الرسمي المكون من "جيب" وجاكيت "أتش باك 4X4".
شكّة:
لن نتقدم خطوة للأمام لأن التعليم في بلدنا يتحرك للخلف. |