CET 00:00:00 - 20/06/2009

تعليقات الزوار

الراسل: NOUR
لا فرق بين (حسن خيار) وبين (مرقس فاقوس) في الديمقراطية الحقيقية، فكليهما ابن للوطن.
واحد هندي أو باكستاني مسلم ترك بلده ولجأ أو هاجر إلى بريطانيا العظمى وعاش فيها ثم عينته الدولة وزيرًا في حكومتها، على الرغم من أنه لا تربطه ببريطانيا أية رباطات أصيلة مثل أبنائها البريطانيين، ولأنها دولة مسيحية وديمقراطية عاملته باعتباره أحد مواطنيها دون النظر إلى اختلاف دينه أو إختلاف لونه أو إلى كونه مهاجر أو لاجئ.

وكذلك أوباما في أمريكا أقوى دول العالم، لأنها دولة مسيحية وديمقراطية تطبق نفس المبادئ على كل مواطنيها.
لعل بلادنا تعدل فتحذو حذو هذه الأمثلة في تطبيق الديمقراطية الحقيقية على كل مواطنيها من المصريين.

شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ٢ صوت عدد التعليقات: ٤ تعليق

خيارات

فهرس القسم
اطبع الصفحة
ارسل لصديق
اضف للمفضلة

جديد الموقع